ثورة مقدسية 💌🇵🇸
1.42K subscribers
2.45K photos
1.06K videos
4 files
141 links
متابعة احداث فلسطين اولآ بأول تابعونا 🇵🇸🇵🇸
-
صفحة تليق بكم واتمنى ان تنال اعجابكم 🇵🇸

‏" إنّما نحنُ أبناءُ العظيمة فلسطين، نُحبُّها نيابةً عن كُلّ الذين باعُوها ".✌️

متابعة خاصة للأخبار العاجلة
@Aboyazan1sh للتواصل خاص رابط
Download Telegram
لن تعود إلينا فلسطين حتى تعود إلينا وحدتنا، وتعود محبتنا، وقبل ذلك نعود إلى ديننا !!
لن تعود إلينا فلسطين حتى تعود إلينا وحدتنا، وتعود محبتنا، وقبل ذلك نعود إلى ديننا !!
هناك فرق بين من تنجب رجلا بألف رجل، ومن تنجبه نصف أنثى ونصف رجل!
لله درك يا أم إبرهيم
فقد الأحبة من دوافع العمل للجنة؛ ففيها الوصل الذي لا ينقطع، والأُنس الذي لا ينقضي، والمحبّة الخالصة، أمّا وصل الدنيا فمحكوم بالانقطاع، ممزوجٌ بالمكاره والمنغّصات، محفوف بالشكوك، مزَاحَمٌ بحظوظ النفس؛ فحظها يشغل صاحبها عن الفناء في المحبوب إذ يشاركه فيه ألفُ مطلوب.

أما في الجنة فلا شيء يعكر التنعم بقربهم، ولا غرض يشغل عنهم، ولا همَّ يشاركهم الباطن، ولا شكَّ يقلق الأمان التّام معهم. فمن أحبَّ ثم فُجِع بالفقد عملَ للجنة وصبر وعلَّلَ نفسه بـ "غدًا نلقى الأحبّة"..

‏ربَّاهُ فاجمَعْ شملَنا في جَنَّةٍ
فيها الهناءُ بِلا فِراقٍ يَكمُلُ.
كلُّ ما يؤلم النُّفوسَ، ويشقُّ عليها؛ فإنَّه كفَّارةٌ للذُّنوب.

- ابن رجب
لعمرُكَ، ما الدُّنيا بدارِ بَقاءِ
كَفاكَ بدارِ المَوت دارَ فَناءِ
فَلا تَعشق الدُّنيا أُخيَّ، فإنّما
يُرى عاشِقُ الدُّنيا بجُهدِ بَلاءِ
حَلاوتُهَا ممزوجَةٌ بمرارةٍ
ورَاحتُهَا ممزوجَةٌ بعناءِ
فَلا تمشِ يومًا في ثِياب مَخيلةٍ
فإنكَ من طينٍ خلقتَ وماءِ.
البثُّ: أشدُّ الحزنِ، وسمّي بذلك لأنّ
صاحبَه لا يصبرُ عليه حتى يبثّه، أي
يشكوه إلى أحدٍ، فتخفّ شدّة الحزن
في قلب المحزون.

{قالَ إنّما أشكُو بَثّي وحُزني إلى اللهِ}

- ابن قتيبة
لا تحسبنَّ الفراق هيناً
فلو كان كذلك ما سُمي العام الذي ماتت به خديجة عام الحُزن، لا يطيقُ المرء فقد أحبابه ولو كان نبياً! ثم إنه لم يكُن حزنَ عامٍ وانقضى،
بقيَ النبيُّ ﷺ يَذكرها حتى آخر عمره،
البعض سيبقون ينقصونكَ إلى الأبد!

نحن من لحم ودم يا صاحبي،
"اللهمَّ لا تُؤاخذني فيما لا أملك"
قالها النبي ﷺ قاصداً قلبه،
فتعزَّ بمن هو أهل للعزاء!

وحيدٌ أنتَ هذه الليلة يا صاحبي،
وحيدٌ كبيت مهجور غادره قاطنوه،
كمحطة قطارٍ قديمة، كشجرة في رأس جبلٍ لا يجلس تحتها أحد! تتوضأُ، وتُصلي ركعتين، وتضعُ يدكَ على صدركَ، وتقول: قلبي يا الله!
فلا يخطرُ على بالكَ إلا قول ربك ﴿قُلْنَا لَا تَخَفْ﴾
فتترك كلّ شيء بيد الله، وأنت تعلم أن ما أخذه منك فلحكمة، وأنه أرحم بك منك،
وأن كل أقدار الله خير ولو أوجعتكَ!

تحاملْ على نفسكَ يا صاحبي واُثبُتْ،
أنتَ لا تملكُ رفاهية الانحناء!
فلعلكَ ثباتٌ لغيركَ وأنت لا تدري،
ربما أراد كثيرون أن ينحنوا،
ولكنهم لما رأوكَ ثابتاً ثبتوا!
تذكر أولئك الذين يرون فيكَ كتفاً وسنداً، والذين ينظرون إليك بعين الإجلال، والذين حمّلوك أمانة أرواحهم في أقدس طريق في هذه الحياة،
تذكّر كلّ هذا يهن الأمر عليك،
وإن كان والله لا يهون!

والسّلام لقلبكَ..

- أدهم شرقاوي
-

عالج فـؤادكَ بالكتابِ فإنَّما
طبُّ القلـوبِ قراءةُ القُـرآنِ ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
-

" آه ولا، حملته تسع شهور ببطني، بديش احمله ع كتفي يوم عرسه"!
لله درّك يا أمي..
نصائح لك يامن تخطوا فى حفظ كتاب الله🤍

فى طريقك لحفظ القرآن لا تسمح للاختبارات
والضغوطات أن تجعل القرآن هم....

ما سلكنا هذا الطريق لنختبر ونحدد مستوانا
بدرجاتنا.. سلكناه لله.. ثم لنصلح قلوبنا
ونعمل به.

ثم لا بأس بأن نسعى لدرجات عالية
ولكن لا تكن هى الهدف الأول..

اختبار القرآن لا رسوب فيه..🍁
بل أنت ناجح و فائز، وإن قالوا راسب!!.. 🍁

فقل: إنما هى معاهدة وزيادة فى الحسنات 🌹
‏"البهجة صناعة يدويّة، تصدُر من داخلك، لا تنتظِر أن تهبط عليك من السماء!"🤎


مِن عقوباتِ ذنوبِ الخلوات..

قال ابن الجوزي -رحمه الله-:

"رأيتُ أقوامًا من المنتسبينَ إلى العلم، أهملوا نظرَ الحقِّ -عزَّ وجلَّ- إليهم في الخلوات، فمحا محاسِنَ ذكرهِم في الجلوات؛ فكانوا موجودين كالمعدومين، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحِنُّ إلى لقائهم!"
الشهيد النابلسي باختصار🔥🔥🇵🇸
إن في الجنّة غُرَفًا لمن أطابَ الكلامَ.
[صحيح الترمذي]
يختار الله صفوة من الناس؛ ليعمر قلوبهم بآي القرآن، ولا يدرك ذلك إلا لمن اختصه الله بمحبته، فمن أُعطيَ هذه المنزلة فَلْيحمد الله، وليكن له شاكرًا .
"{ نحن نقص عليك نبأهم بالحق إنهم فتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى }
ربما لو جلست مجلساً وسألت من فيه ما هو تعريف "الصحبة الصالحة"؟ لربما طافت بك التعريفات في صفات دنيوية، وخصوصاً بعد غلبة المنظور الغربي لمفهوم (تطوير الذات) فصارت تسري في مفاصل هذه الكتب المعايير المادية في النظرة للحياة والنجاح..

لكن متدبر القرآن يجد في سورة الكهف تعريفاً مدهشاً للصحبة الصالحة، يقول الله –تبارك وتعالى- لنبيه: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ} سألتك بالذي خلقك هل تجد اليوم في خطاباتنا الفكرية والنهضوية من يعرّف الشخصية المتميزة بهذا التعريف؟! انظر كيف تحدد سورة الكهف "خاصية" الشخص المتميز .. إنه الذي "يدعوا ربه بالغداة والعشي" .. واخجلاه من زمانٍ صرنا نستحي فيه من حقائق القرآن!

- الشيخ إبراهيم السكران
"قُل للفُؤاد وقَد تَمادَىٰ غَمُّه:
مَا لي أراك مُسَهّدًا مَهمُوما؟
أَوَمَا عَلِمتَ بأنّ ربَّكَ قَائلٌ:
صَلُّوا عَليه وسَلِّمُوا تَسلِيمَا

فبِهَا يُفَرّجُ كلّ كرب فادِحٍ
وتَكُونُ ذُخرًا للمَعَاد عظيما
يَجزيكَ عَشرًا عَن صَلاتِك مَرّةً
وتَنالُ عِزًّا في الحياة مُقيما."
"‏أيها القوم ما علّمتُم أولادكم مفهوماً خاطئاً إلا هدّمتم في المقابل مفهوماً صحيحاً، ما رسّختم في عقولهم بدعة إلا هدمتم في حياتهم سنة، ما زرعتم في حقول قلوبهم بذرة شر إلا واقتلعتم منها بذرة خير.. فلننظر ماذا نزرع لنعرف أي جيل سنحصد."

- أدهم شرقاوي
يقول الشيخ أحمد السيد:
"تعلموا العلم الذي تزكوا به نفوسكم، ويزيدكم عبودية لله وحباً له وخشية منه، واعتنوا بخدمة دينكم وأمتكم؛ فنحن في مرحلة يُكاد للإسلام فيها كيد عظيم لم يمر على الأمة مثله.. فالمخذول في هذه المرحلة -حق الخذلان- هو من صرفه الله عن التمسك بالعبودية وصلاح القلب ونصرة الدين والأمة إلى الانشغال بالخصومات والجدل وتتبع الأخطاء والزلات."

قال عبد الله بن مسعود:
"عَلَيْكُمْ بِالْعِلْمِ قَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ وَرَفْعُهُ هلاك العلماء، فوالذي نفسي بيده ليودّنَّ رجال قتلوا في سبيل الله شهداء أن يبعثهم الله علماء لما يرون من كرامتهم، فإن أَحَدًا لَمْ يُولَدْ عَالِمًا وَإِنَّمَا الْعِلْمُ بِالتَّعَلُّمِ."
‏لا تحسبن الإتيان بألف حسنة في اليوم عملاّ شاقاّ، فذلك يأتي في ١٠٠ تسبيحة فقط.

قال ﷺ:
"أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟ يسبح مئة تسبيحة، فيكتب له ألف حسنة، أو يحط عنه ألف خطيئة."