】الـأبْـلَـق【
306 subscribers
292 photos
11 videos
لونٌ أبْيضً يُخالِطه السّواد 。。。
Download Telegram
‏“‏مَاقيل بالأعيُن ، لا يُنسى ..“
" أحمد بو خريص " .

ما عد تلقى كيف وفانا ، لا عد يا غالي تلقانا .. !
ولا تجعلني أخوض معارك لا فائدة منها، وأن لا أخطو خطواتي الكُبرى قبل الصُغرى في طرقاتٍ لا تُرحب بي، وباعد بيني وبين ضياع النّفس ومكوث الروح في مكانٍ ليس لها.
آمين
" وتظنُّ من فَرطِ لُطفهِ بك أنكَ عبدُهُ الوحيد "..🖤
‏مثل أن تذهب لمكان قديم
على أمل أن يعود كل شيء كما كان للحظة
ولكنني تعافيت منه , لم أعُد أصر على تواجده.🖤
لا أعرف كيف للمرء أن يحبس عطاياه وهو يعلم أن الحياة صغيرة لهذا الحد، عطاياه الجميلة المُحفّزة، التي من شأنها أن تخفف عن شخصٍ ما أو تُرقق قلبه
‏مامسني اليأس من رحمتك، وما عادت يداي خائبةً في دعائي لك، أُؤمن أنك حين تعطي، تعطي فوق مانتمنى، وتهب فوق ما نحلم، سبحانك ما أعظمك.
ليس كل ما تتم إعادته ، ستعود معه دهشته الأولى.

- ستيف بيل
وكنا دائمًا نعود .. إلا هذهِ المرة لم نعَود .🖤
‏لا شيء يجعل حدثًا يلتصق بالذاكرة أكثر من الجهد الواعي المبذول لنسيانه.
‏إنَّ حفظ ذكرى ما , أمرٌ أخلاقيٌّ ونابع من الضمير.
لذعه مِنّي ما إحملوها ، خَلّي لولاف إيحسّوها .. !
يحدث أن يراك تسيء الإختيـار، فيصيبك بالحيرة، ثم يسوقك إلى شيءٍ لم يخطر ببالك، فيكون أكثر الأمور صوابًا لك، ثم يرضيك ويرضي قلبك به لأنه الله
لم أكُن أعرف إنّ الإنسان يمكن أن يعيش إذا قرأ، ‏رسالة حُبّ، ويمكن أن يموت إذا أعاد قراءتھا.
كثرة الرايات السود تصنع منكَ
شخصً " حلّوف "....
سواياهم اعزاز انتشن...من خاطري اللي زارعينها".
واحل فالي نعزق فيها
ونحن عليها ونجيها ...!
‏لم تكن رسالةٌ أخيرة، قد كانت جرحًا عميقًا
‏"كان قاسيًا في غيابه حتى أنك تكاد تجزم بأنه لم يحبك أبدًا"
فيش يعد عزيز عليها
نين العين ايبكي فيها!؟