مامسني اليأس من رحمتك، وما عادت يداي خائبةً في دعائي لك، أُؤمن أنك حين تعطي، تعطي فوق مانتمنى، وتهب فوق ما نحلم، سبحانك ما أعظمك.
يحدث أن يراك تسيء الإختيـار، فيصيبك بالحيرة، ثم يسوقك إلى شيءٍ لم يخطر ببالك، فيكون أكثر الأمور صوابًا لك، ثم يرضيك ويرضي قلبك به لأنه الله
لم أكُن أعرف إنّ الإنسان يمكن أن يعيش إذا قرأ، رسالة حُبّ، ويمكن أن يموت إذا أعاد قراءتھا.