"أقسى ما يمكنك زراعته في قلب إنسان هو الحيرة، إنها أسوأ بأضعاف من الألم."
لقد عزَّ علي كل العشم الذي أهدرته .. أنا الذي أدركت أكثر من أي وقت مضى انه حتى أكثر الأشياء ثباتًا تهتز على مر الأيام و ما من إستثناء بعد الآن
"لكنك بدوت قاسيًا معي أكثر من الحياة، قاسيًا للحد الذي كنت أعتقد أن لينك كان مزيّف"
"في الأيام التي أتيقن فيها أن محبتك تخصني، كانت الطمأنينة تنام في صدري"
أهدرتُ عمري في الإشاحة بوجهي عن كل ما هو جلي القصد، كم أجهدني أن لا أعرف .
"لأن الهزيمة بالغة الصراحة، خرج أحدهم بتلميحٍ أقل وطأة، فإبتدع التأقلم."
ما أروع منظر الرغبة وهي تنخفض، تخفّ، تتقلص، تزول، تجاه أمرٍ كنت تكاد تموت من أجل أن تناله وتحصل عليه، حتى لو بات هذا الأمر بين يديك الآن، ستضعه جانبًا وتكمل مسيرك.
خوفي من أن يكون المتبقي من قلبي بعد تجاوز هذا كُلّه غير كافٍ لِما بعده.
أخاف المرة الثانية أكثر من المرة الأولى، فالأولى يسعفها نقص الخبرة و عدم الاعتياد، أما الثانية يهزمها العشم و نفاذ الأعذار.
اتحاشى دائمًا انصاف الحلول، انصاف الفرص، الظنون والشبهات، إما يكون في الامر يقين ظاهر وإلا تساوى عندي مع العدم.