أمة الضاد 🔻
3.63K subscribers
1.15K photos
259 videos
23 files
392 links
قفْ دونَ رأيكَ في الحياةِ مجاهداً ،،، إِن الحياةَ عقيدةٌ وجهادُ.


للتواصل @esamrshad
Download Telegram


"أنا تمرةُ الأحبابِ حنظلةُ العِدَا
أنا غصَّةٌ في حلقِ مَن عاداني"

-من نونية القحطاني
حنظلة: نبتة ذو طعم مرّ
سبحان الله يهدي من يشاء,
مغني مهرجانات مصري في ريعان شبابه
يعتزل الغناء و يتوب الى الله,

فتــــــــخيل ما هو موقف حكومته وٳعلامها ((بتوب ليه وبتوب من ٳيش والغنا حرام ٲصلاً لما توب منوه ده تطرف و دولا الناس لزم ما يكون في المجتمع..........

تظن بٲن هذه دولة😱 غير مسلمة لكن الهجوم على هذا الشخص هو في ٲصله هجوم على الدين نفسه فهذا لم يكن ٲول هجوم لدين.

بل يسخرون الٲعلام و المفكرين و بما يسمى بالمجددين والتنوييرين و الملحــــدين وحمايتهم لمواجة الدين ومن ينصره و يلقي رئيسهم السيسي خطابات ويقول(( نحن لن نشكل ٲي خطر على ٲخواننا الٳسرائليين!!!!!

#لكن الله يمهل ولا يهمل والله حافظ دينه.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
وما العيشُ إلّا مدّةٌ سوف تنقضي
وما المال إلّا هالكٌ عند هالكِ..

- ابن المعتز.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
ألم تعلما أنّ الملامة نفعها
قليلٌ وما لومي أخي من شماليا؟

- عبد يغوث.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
إذا أبصر المرء المروءة والتُقى
فإن عمى العينين ليس يضيرُ..

- ابن الأعرابي.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
وإذا مشت تركت بصدرك ضعف ما
بحليّها من كثرة الوسواسِ..

- أبو تمّام.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
وطول مقام المرء في الحيّ مُخلقٌ
لديباجتيه فاغترب تتجدّدِ

- أبو تمّام.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
وقد تلتقي الأسماءُ في الناس والكُنى
كثيرًا ولكن فُرّقوا في الخلائقِ..

- الفرزدق.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
فألقت قناعًا دونه الشمس واتّقت
بأحسن موصولين كفٍّ ومعصمِ..

- أبو حية النميري.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
فوا أسفي حتّام أرعى مضيّعًا
وآمن خوّانًا وأذكر ناسيا؟

- الطغرائي.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
وما أنا بالشاكي الضنى غير أنّني
لبستُ رداء الصّبر حتى تخرّقَ..

- فالح الأجهر.
Forwarded from لَيْلَكْ• (عمّار البعجاوي.)
وإنّي وإن أعرضتُ عنك لمنطوٍ
على حُرَقٍ بين الجوانب والصدرِ..

- راشد بن أرشد.
غزة

لا أصابكِ الأذى ،
ولا أخطأكِ اللطف!

#غزة_تحت_القصف

،
قبح الله كــــــل فئة كل طائفة كل حزبـ كل تحالف عدواني مجرم ٲبين الٲ ٲن نُدخل في حرب عبثية ليس لها ٲي مبرر الٲ ٲن تخدم مصالح هم .
و قبح الله ولعن كل دولة وكل ملك مليك لغيره طبع وخضع وذل شعبه مع اليهود.
شعارات كاذبة وقمم و مؤتمرات خادعة.

أيدتم ودعمتم أعداء الله أسرائيل و خذلتم وخنتوا و تفرجتم على مسلمي وعرب فلسطين.

القلب مقهـــــور ولا كفيه مهما كتـــــب .......
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
دمع على القدس ما ينفك ينهمر
يا أمة العرب من للعرض ينتصر
عار إذا كانت الأعذار موقفكم
شأن الجبان أذا ما خاف يعتذرُ
هذه فلسطـــين ام العرب قاطبةٌ
ثكلى تعيشـ معا الأيام تتحتضرُ
قد مسها الضر والأجواء صاخبةٌ
عند الشيوخ بلاط ملئه خجرُ
تباً لذا العهر أنساهم قضيــتها
هم يضحكون وقلب القدس يعتصرُ
صهيون أوغل في نهش لعفتها
والواعدون بنصرً كلهم غدرواُ
صدام اختك في الأقصى مكبلةً
في عين غيرك أحنى ظهرها الصغرُ
نادت أيا قوم لا عاشت عروبتكم
فبغير صدام من لي فيه أفتخرُ

#وليد الخشماني
ٲلا أنما الدنيا مطيةُ راكبٍ
علا راَكِوبها ظهر أعوج أحدبـــا

شموسٌ متى أعطتك طوعاً زمامها
فكن للأذى من عقها متـــرقبــــــا

-ٲبو فِراس الحمدانــي.
تعلموا يا رعاكم الله 👇👇
فهــذا زمان ٳن لم نتعلم فيه صرنا ٲجهــــــل النـــــــاس
📚 #الفتوى_رقم_3273 📚

🖋 د. يوسف الرخمي.


#الثقافة_الإسلامية#الأخلاق_والتزكية_والآداب
🔘حكم إقامة المآتم والعزاء وإشاعة أجواء الحزن يوم عاشوراء🔘


السؤال:
- تقوم بعض الطوائف في يوم عاشوراء بإقامة المآتم، وإشاعة أجواء الحزن والبكاء، وإعادة التذكير بحادثة قتل الحسين بن علي -رضي الله عنه- بصورة مثيرة للمشاعر، وبعضهم يقوم بلطم وجهه، وضرب نفسه بالسلاسل والحديد، وتمزيق ملابسه، وبعضهم يفعل ما هو أكثر من ذلك، فما حكم هذا كله في الشرع؟ وهل يشرع التذكير أصلا بمثل هذه المناسبات؟ بارك الله فيكم.


💡 الإجابة:
- لا شك أن حادثة استشهاد الحسين بن علي -رضي الله عنه- مؤلمة، ولا شك أنه قُتل هو وأهله ظلما -رحمهم الله جميعا-، ولكن إحياء ذكرى استشهاد الحسين بن علي -رضي الله عنه- يوم عاشوراء من كل عام، وإقامة المآتم، وتبادل التعازي من البدع المنكرة التي انتشرت في الأعصار الأخيرة، وتتضمن كثيرا من المخالفات الشرعية، وبيان ذلك في النقاط التالية:

1⃣ التعزية بموت الميت إنما تكون في حدود ثلاثة أيام من موت الميت، وتكره التعزية بعد الثلاثة الأيام عند جمهور الفقهاء؛ لأن في التعزية بعد اليوم الثالث تجديدا للحزن، وفتحا للجروح القديمة، ومن مقاصد الشرع في حالات الموت دفن الأحزان، والحث على نسيان الآلام، وقد استنبط الفقهاء هذا التحديد من حديث أم حبيبة -رضي الله عنها- أم المؤمنين أنه لما جاء نعي أبيها من الشام دعت بصُفْرة في اليوم الثالث، فمسحت عارضيها، وذراعيها، وقالت: إني كنت عن هذا لغنية، لولا أني سمعت النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: «لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر، أن تحد على ميت فوق ثلاث، إلا على زوج، فإنها تحد عليه أربعة أشهر وعشرا» رواه البخاري ومسلم، واستثنى الفقهاء التعزية بعد الثلاثة الأيام لمن دعته الضرورة لذلك كمسافر رجع بعد مضي أيام العزاء، ونحوه، ولذلك حكمنا سابقا ببدعية ما يسمونه في بعض المناطق بـ (العاشر)، و (الأربعينية) ... إلخ؛ لما فيها من تجديد الأحزان، ومخالفة هدي نبينا -صلى الله عليه وسلم-.
فما بالك بمن يُحيي ذكرى وفاة إنسان مات قبل 1400 سنة؟! ومن يعزي غيره بهذا المصاب بعد هذه المدة؟! ومن يُقيم المآتم، ويشيع الأحزان على أمر حدث قبل قرون من الزمن؟! لا يشك عاقل في مخالفة ذلك للشرع، والهدي النبوي.

2⃣ إحياء ذكرى استشهاد الحسين -رضي الله عنه- بما فيها من حوادث مؤلمة، وقصص محزنة لا يُقصد من فعل ذلك الآن بعد مرور هذا السنوات إلا نشر الضغائن، وإثارة الأحقاد، وبعث العصبيات الجاهلية، وإلا فأي فائدة تُذكر من الحديث عن موت إنسان بأساليب إلقاء محزنة، والاجتهاد في إلهاب العواطف والمشاعر بالتفاصيل المؤلمة، وقد مات القاتل والمقتول؟! وتعاقبت دُوَل على حكم العالم الإسلامي؟! لا شك أن مُراد من يفعل ذلك هو الإسقاط السياسي على هذا الطرف أو ذاك، وتحشيد العوام والدهماء خلف مشروع سياسي معين تحت سوط العاطفة والمشاعر، وهذه مخالفة كبرى للشرع الحريص على جمع القلوب، وإزالة أسباب التشاحن والبغضاء، بل وفيها إساءة بالغة للحسين بن علي -رضي الله عنه- نفسه، من خلال استخدام مظلوميته بهذه الطريقة البشعة لتحقيق أغراض طائفية أو سياسية معينة.

3⃣ خير الهدي هدي نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- وخلفائه الراشدين، فهل قام النبي -صلى الله عليه وسلم- بإحياء ذكرى استشهاد عمه حمزة الذي قُتل بتلك الطريقة الشنيعة؟ وهل قام بإحياء ذكرى شهداء أُحد؟ وهل أحيا ذكرى القراء الشهداء في بئر معونة، وهي من أشد الأحداث إيلاما في حياة النبي -صلى الله عليه وسلم-؟ وهل أحيا ذكرى من قُتلوا في مكة من ضعفاء المسلمين؟ وهل أحيا الصحابة ذكرى استشهاد عمر، واستشهاد عثمان، واستشهاد علي -رضي الله عنهم-؟ فإن لم يفعل ذلك النبي -صلى الله عليه وسلم-، ولا خلفاؤه الراشدون، ولا أصحابه المنتجبون، فلا شك أنه لا خير فيه ولا منفعة للمسلمين، بل هو مخالف لهديهم، وإعراض عن منهجهم.

4⃣ هذه الملاحظات والمخالفات الشرعية السابقة إنما هي باعتبار من يقوم بإحياء ذكرى استشهاد الحسين دون القيام بأي مخالفات شرعية إضافية، فكيف بما يحصل في عصرنا من المخالفات الشرعية المنكرة من ضرب الخدود والصدور، وشق الملابس، والضرب بالسلاسل والسيوف، وإسالة الدماء، والسب واللعن والفجور في الخصومة، وإيراد القصص والحكايات المكذوبة والمخترعة في أحداث الاستشهاد، وفي فضائل من يقوم بهذه المنكرات؟! لا شك أن كل نقطة من هذه النقاط وحدها كفيلة بتجريم هذا الفعل وتحريمه.

5⃣ لقد نهى النبي -صلى الله عليه وسلم- النساء عن النياحة والدعاء بالويل والثبور على ميت يمتّ بصلة قرابة لهن، مع كون الميت حديث عهد بوفاة، كما ورد في الحديث الصحيح: «النائحة إذا لم تتب قبل موتها، تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران، ودرع من جرب» رواه مسلم، وإنما ورد النهي في شأن النساء دون الرجال لأنهن معروفات بقلة صبرهن، وسرعة جزعهن، ولكن العجيب والغريب أن النياحة صارت
اليوم من أفعال الرجال! وعلى ميت مات قبل مئات السنين! فهل يشك عاقل في تحريم هذا الفعل، ومخالفته للفطرة، وإخلاله بمقتضى الرجولة؟! والأنكى من ذلك ما فيه من تشبه الرجال بالنساء في النياحة والعويل، وارتكاب أفعال تُسقط المروءة ومكارم الأخلاق!

6⃣ تخيل معي أخي القارئ .. لو أننا قمنا بإحياء ذكرى استشهاد كل واحد من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- الذين استشهدوا في حياته وبعد مماته، وعددهم بالمئات، كيف ستكون حياتنا؟! ستتحول أيام السنة كلها إلى مآتم وأحزان، فهل يقبل عاقل أن ينظم لدين يُقيم أتباعه مأتما وعزاء لشهيد من أصحاب نبيهم كل يوم من أيام السنة؟! فإن قيل إنما نُقيم مأتما وعزاء للحسين -رضي الله عنه- فقط، ونخصّه بذلك دون غيره. قلنا: لماذا فرقتم بينه وبين شهداء الصحابة الآخرين، وفيهم من هو أفضل منه، وأعلى منزلة، وأكثر سبقا في الإسلام؟! كوالده علي بن أبي طالب، والخليفة الثاني عمر، والخليفة الثالث عثمان، وطلحة، والزبير، وهما من العشرة المبشرين بالجنة، وحمزة بن عبد المطلب، وجعفر بن أبي طالب ... إلخ.

7⃣ في يوم عاشوراء ذكرى قديمة اهتم لها النبي -صلى الله عليه وسلم-، وشرع لها عبادة خاصة بها، وهي ذكرى نجاة سيدنا موسى -عليه السلام- من فرعون وقومه، فالمشروع في يوم عاشوراء الفرح والسرور بنجاته -عليه السلام-، والشكر لله تعالى على ذلك، والقيام بعبادة الصيام التي أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أنها تكفر ذنوب سنة ماضية كما في صحيح مسلم، والقيام بالعزاء والمآتم والفعاليات خلال هذا اليوم يعارض هذا كله، فمن غَيّرَ سُنّة النبي -صلى الله عليه وسلم- وألغاها لصالح مناسبة اخترعها من تلقاء نفسه لم يفعلها النبي -صلى الله عليه وسلم- ولا أصحابه فقد جاء ببدعة منكرة، وعارض الشريعة برأيه وهواه، وكفى بذلك إثما ووزرا.

والخلاصة أن إحياء ذكرى استشهاد الحسين بن علي -رضي الله عنه-، وإقامة المآتم، وتبادل التعازي من البدع المنكرة، والمخالفات الشرعية، ومن أحياها، أو شارك في إحيائها، أو حضر طقوسها، أو شجّع على فعلها فهو آثم عاصي.

والله المستعان.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لمتابعة قناة فتاوى د. يوسف الرخمي على (تليجرام): افتح الرابط ثم اضغط اشتراك
http://t.me/alrkhme
Forwarded from آدابٌ وأشعار
‏زَع نَفسَكَ اليَومَ وَاِندُبها إِلى حَسَنٍ
فَإِن أَطاعَت فَأَدِّب غَيرَها وَزَعِ

أبو العلاء المعري