هذََّبتني المواقف التي صفعتني بمنتصف الطريق.

‌‎لن يشعروا بوجودك حتى تغيب
ولن يحسّوا باهتمامك حتى تتغيّر
ولن يفهموا معنى حُبّك لهم
حتى تتجاهلهم كما يتجاهلونك
حينها سوف يتذكّرون جيداً من أنت
فأحيانًا لا يعرف الناسُ
قيمةَ ما تفعله لأجلهم
حتّى تتوقّفَ عن فعلهِ"!

حَياتِي عِبارة عَن قلقٍ قَاتِل .

حافظو على صلاتكم ملايين يتمنون يخرجون من قبورهم لركعة واحده " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " ربي اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي.

إنني أحبه للدرجة التي
كلما سجدت لله
أبكي ثم أقول يا رب
أن كان خيرًا أبقيه بجانبي
وأن لم يكن خيرًا
فأجعله خيرًا ورده لي .
إنني يا ربي مولَّعة بعبدك الحَسن
كلما أدرت قلبي عنه .. بعد لحظات
يلتفت له ويحن !

أسفي على البيت الذي ناديته
- من فرط وحشة الملاجئ منزلي.

"أنا فرصة لو ضيعتها..هتزعل عليها" مو نرجسية ولا مبالغة بس هذا الصدق

"الناس لا تتغيَّر، الناس تنكشف."

- اسفين على كل عشم وإحسان ظن وعلى كل خطوة أخذناها مغفلين الأعين وما لقينا أمامنا إلا مئة سنه من الإنخذالات -

‏لاعايزين نستمر بالسعي ولا بالرغبة، ومش فارقة حتمية الوصول.

ما أعرف بس من فترة طويلة حاسة إني في متاهة، أمشي وأتخبط ولا أعرف وجهتي ولا طريق الخروج منها، لاقادرة أتطمن لشيء أو أرتاح، كل ما اقتربت من فكرة الخلاص ألاقيني رجعت لنقطة الصفر وبدأت رحلة التيه من جديد، شيء في الداخل اعتاد وسئِم ومش فارقة معاه و شيء آخر يرجو لو ينتهي كل هذا وأطمئن يالليت
- من دفتر يومياتِ