وإذا أصيب القوم في أخلاقهم

فأقم عليهم مأتماً وعويلا

روحي وروحك في الاشواق تتفقُ
وكلنآ في سبيل الحب نحترقُ

عيوننآ ڪتبت للنآس قصتنآ
وأقسمت إننآ يومآ سنفترقُ

والروحُ لِلروح تَدري مَن يُناغِمُها
كالطيرِ لِلطيرِ في الـإِنشادِ مَيالُ

لَا تألف الروح إلّا من يُلَاطفها
ويهجُر القلب من يقسو ويجفاهُ

من اراد البقاء فابسط له قلبك ومن أراد الرحيل فابسط له الطريق🤍🦋
Kim kalmak isterse kalbini ona sadeleştir, kim de gitmek isterse yolunu ona sadeleştir🤍🦋

‏إذا أحاطك جبر الله .. تلاشت كل انكساراتك ♥️."

- لو كنا نعلم أن الطريق الذي نتخذُه صحيحًا ما قطعنا نومَنا كل يومٍ لندعو اللهَ " اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ، صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ " .
الطريق ، الرفيق ، الخطوات ، و كل شيءٍ لولا هداية الله يؤدي بنا إلى التهلكة ..
نظرتنا البشرية أقصر بكثير من معرفة ما فيه الخير لنا ، لكن الله يعلم !
أعوذُ باللهِ أن أكونَ من الذين زيّن لهم الشيطانُ أعمالهم فصدهم عن السبيلِ ، و أعوذُ باللهِ أن أكونَ من الذين ضلَّ سعيهم في الحياة الدنيا و يحسبون أنهم يُحسنون صُنعًا 💔
فاهدنا الصراط ، و ارزقنا البصيرة ، و اكتب لنا الخيرَ حيث تراه لا حيث نُريده .

صوتو ليها يا شباب☺️☺️☺️

المتسابقة الرابعة عشر4⃣1⃣:_

الإسم :فاطمة يحي

السكن:  الجزيرة

ملحوظة : عند حصول المتسابقة على 100قلب ستفوز بالجائزة الأولى والتانفس بالاسبقية 💕

للاشتراك :_
انضم لقناة المسابقة 👇
https://t.me/nigapoebaya

ثم ارسل بياناتك هنا 👇
https://t.me/nigaboabaia

صباح الورد 🌺🌺🌺
وجمعة مباركة

لَيْتَ الَّذِي أَشْتَاقُهُ يَشْتَاقُنِي

لَيْتَ القُلُوْبَ القَاسِيَاتِ تُعَارُ!.

وَكُنتُ أَكتُم حُبّي في الهَوى زَمَناً
حَتّى تَكَلَّمَ دَمعُ العَينِ فَاِنكَشَفا.

وداعا يا من سكنت القلب ولكن اذعجك نبض خفق بإسمك فرحلت
💔

"يا رامِياً قَلبي بِأَسهُمِ لَحظِه
‏أَحَسِبتَ قَلبي مِثلَ قَلبِكَ جَلمَدا؟"

‏نعيد ونكرر لا تدخل بنقاش حاد مع شخص يكتب اسرع منك 🌚

‏قال لها ليتني استطيع ان ارسل لك نفر من الجن ياتون بك 😛
فقالت له ارسل نفر من اهلك وخلي الهظار 💔😂🙃

‏"ياليتني كُنْتُ من سُكّانِ بلْدتِكُمْ
‏البابُ بالبابِ .. أمّا الدارُ بالدارِ
‏لكنتُ في كلِّ يومٍ من زِيارتِكُمْ
‏أقْضِي اللزوم لأنّ الجارَ للجارِ

كم عابرٍ أسكنتُهُ في مهجتي
‏ضَوَّعتُ مسكًا في يديه و عنبرا

‏وفرشتُ متَّكَأً له في أعيني
‏و صنعت من روحي لأُشبِعَهُ القِرى

‏لكنَّهُ لمّا افتقرتُ لحُبِّهِ
‏و سألتُهُ.. نسِيَ الجميلَ و أنكرا

و كيفَ أرضَى لأمواجي و أشرعَتي
مرافِئا لم تكن يوما مَرافِيكِ؟

إذا نَطَقتِ فإنَّ الكونَ أَجمَعه
صدًى لصوتِكِ، معنًى مِن معانيكِ

وإن شَدَوْتِ فإنَّ الطّيرَ قاطبةً
قيثارةٌ عَزَفَتْ أحلى أغانيكِ

أنتِ الجمالُ الذي في وَصفِهِ عَجَزَتْ
عينُ القَريضِ ، وحارت كيف تُرضيكِ

غِبتُم فَماليَ من أُنسٍ لغَيبَتِكم
سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ

أحتالُ في النَّومِ كَي ألقَى خيالكمُ
إنَّ المُحِبَّ لمُحتاجٌ إلى الحِيَلِ!

‏لِكُلِّ شَيءٍ إِذا ما تَمّ نُقصانُ
‏فَلا يُغَرَّ بِطيبِ العَيشِ إِنسانُ

‏وَهَذِهِ الدارُ لا تُبقي عَلى أَحَدٍ
‏ وَلا يَدُومُ عَلى حالٍ لَها شانُ