“شيّدتُ قصرًا من الكتمانِ أسكنُهُ
بينَ المجازِ وتحريفِ العباراتِ
وحينَ طافتْ على الذكرى أماكِنُنَا
تفجّر الشوقُ وانهارتْ مَجازاتي”
بينَ المجازِ وتحريفِ العباراتِ
وحينَ طافتْ على الذكرى أماكِنُنَا
تفجّر الشوقُ وانهارتْ مَجازاتي”
-اتركنـي مع تناقضي
لاتـستمع لذاك الجزء مني انهُ يصرخ يناديك يودك بجانبه اغلق اذنـيك عن ذاك الجانب صراخه يصدر صدى بداخلي لاتستمع لذلك الجزء مني لاتنظر اليه فـَسعادتـك ليست معه لقد هدر كل مايملك من حب لاجلك دون جدوى انتَ طيري المفضل في صندوق قلبي اقدم لك كل ماتود لكنك لاتغرد لي انت لست بسعيدٍ معي طر وحلق حيث سعادتك لا لا تنظر لذلك الجانب بداخلي دعه ينهش صدري حنينا اليك فقط كن حيث سعادتك
_ابرار
لاتـستمع لذاك الجزء مني انهُ يصرخ يناديك يودك بجانبه اغلق اذنـيك عن ذاك الجانب صراخه يصدر صدى بداخلي لاتستمع لذلك الجزء مني لاتنظر اليه فـَسعادتـك ليست معه لقد هدر كل مايملك من حب لاجلك دون جدوى انتَ طيري المفضل في صندوق قلبي اقدم لك كل ماتود لكنك لاتغرد لي انت لست بسعيدٍ معي طر وحلق حيث سعادتك لا لا تنظر لذلك الجانب بداخلي دعه ينهش صدري حنينا اليك فقط كن حيث سعادتك
_ابرار
أنتَ لو شِفت
السَواد الجوة عَيني
مَا مِشيت
لو دريت شگالت
الوادِم علي
من فارگتني
چا بچيت
شگد گلتلك انه
لو ما أنتَ أضيع
(وچي گلتلك هل عفتني)
شگد بقيت
مچلب بمگفاك حد ما
ضل قمَيصك بين أدية
وما ردتني
انه ذنبي تعَودت
وأنتَ ذنبك تيهتني .
السَواد الجوة عَيني
مَا مِشيت
لو دريت شگالت
الوادِم علي
من فارگتني
چا بچيت
شگد گلتلك انه
لو ما أنتَ أضيع
(وچي گلتلك هل عفتني)
شگد بقيت
مچلب بمگفاك حد ما
ضل قمَيصك بين أدية
وما ردتني
انه ذنبي تعَودت
وأنتَ ذنبك تيهتني .
اني سردتُ له كُل حياتي
طفولتي الموَجعة
مراهقتي المسلوبة
لا اخفيكم اني حدثتة حتَى
عن مشاكل منزلي
عن حُبي لأخوتي
عن عشوَائية طرَيقة نومَي
ومخاوفي ، حتى اني حدَثتة
عن حُبي للطَرقات
وغزل البناَت والبالوَنات
وكُل اشيائي التافهة بنظرهم
لم امنع نفسي عنه
اعطيتة كُلي بأندفاع
هكذا وهبته نفسي كاملة " بصدق "
بجراحي ، بندوبي ، بأفراحي القليلة
اني مَنحتهُ كُلي.
طفولتي الموَجعة
مراهقتي المسلوبة
لا اخفيكم اني حدثتة حتَى
عن مشاكل منزلي
عن حُبي لأخوتي
عن عشوَائية طرَيقة نومَي
ومخاوفي ، حتى اني حدَثتة
عن حُبي للطَرقات
وغزل البناَت والبالوَنات
وكُل اشيائي التافهة بنظرهم
لم امنع نفسي عنه
اعطيتة كُلي بأندفاع
هكذا وهبته نفسي كاملة " بصدق "
بجراحي ، بندوبي ، بأفراحي القليلة
اني مَنحتهُ كُلي.
”يصبح الإنسانُ ناضجًا حينما يدركُ أنه مِن المُمكن أن يحبّ الأشخاص أو الأشياءَ في هذا العالم دونَ أن يمتلكها“
أقرؤك السلام
وأود أخبارك أن الشوق
قد بلغ مني ما بلغ
وان حال بيننا الموت
سأحملك لفترة طويلة
جدا في روحي
لما وراء الأبد
وبعيدًا عن النسيان
وفي مقطورةٍ لا تجتمع
مع التجاوز
ستبقى مثلما يبقى أسمي
متعلقًا بي
وأود أخبارك أن الشوق
قد بلغ مني ما بلغ
وان حال بيننا الموت
سأحملك لفترة طويلة
جدا في روحي
لما وراء الأبد
وبعيدًا عن النسيان
وفي مقطورةٍ لا تجتمع
مع التجاوز
ستبقى مثلما يبقى أسمي
متعلقًا بي