صمتٌ
49 subscribers
10 photos
1 video
. كيف أكتُب بُكائي .
Download Telegram
صمتٌ
⁩ – خذني بحضنك
وان لمحـتْ دمـوعّ عيـني سـوي نـفـسك مـا لمـحتْ
داخـلي متعُب عانـقنـي ..
صمتٌ
داخـلي متعُب عانـقنـي ..
اتميلُ لـي رغـم انطفائـي؟...
‏كان يُردد بداخله كل مره ينتابه فيها الخوف:
"ربما في يومٍ آخر، في حياةٍ آخرى"
تلقَّ الألم لتوقظ الموتى،
‏احفر مناجم عميقة والق بها عطايا الأضاحي،
‏حيث تصل إلى الأموات.
‏فكّر بالشيطان بقلب طيب،
‏تلك هي طريق الصعود،
‏كل شيء عبارة عن ليل وجحيم .
تكره رؤيتي؟
أنا اعذرك، من منا يحب أن
يرى هزيمته تمشي على قدمين.
هـا انـاْ هناّ على سريري المنفرد من جديد
وابتعـد عن جميع رسائل اصدقائي
اكتفي بلاستماع إلى الأخرس
اردد معهُ باستمرارً لما كنت سري الوحيد بهالكون .. بَنادي بأسمك بصـوتي الحزينْ وهذا الاذاني
- زهـراءْ حـمـيد
كَ كابوسي تأتي كل ليله الي ولا تتركني اود اخبارك انك القريب البعيد وأحياناً الغريب الحبيب انت بالفعل هنا والى جانبي لكنك لستَ لي كنتُ امْل ان تحُب قلبي لكنكَ فضلتَ تمزيقه اود ان اخبرك انك جعلتَ لعقلي صراعأً مع قلبي
لكَ فؤاد يحبكَ
ولكَ عقل يوُد تمزيقكَ
- زهـراءْ حـمـيد
كان هنآك تاريخً مميزاً لكل من فينا
وكان تاريخَ مولدي هو التعرف عليكَ
اخبرتني ذات ليله انك توُد ان تعزف المايسترو معي وكان قلبي يرتجفُ ان تكون كذبهً لكنكَ تضنُ أن حبك أصابني بحزن عراقيً عتيقْ لكنني سأخبرك انني لا امتلكُ سعادةً مِن دونكَ .
- زهـراءْ حـمـيد
Forwarded from حسين
وشكُبرة حظي لو صرت محبوبَك ♥️.
الان الرابعه عصراً
في هذا المساءْ اشعر كان قلبي خائف
اعلم أن كلانا متعبً
الا ان الوجع الاكبر هو اشتياقي لكَ
كان اليوم يمرُ ببطئ شديد وانا انتظر
الليل لرجوعك للمنزل بعد يوم شاقً
لكن كالعاده تعلمتُ عدم عودتك الي بعد رجوعك للمنزل او رجوعك إلى قلبي
كلاهما متشابهان لا تودّ الرجوع الي
- زهـراءْ حـمـيد
اهلا يا اسمري لنتحدث ..
انت ماذا تفعل؟
فألتَقي بك وأُعانقك ان اقضي
الليالي معك ان ادعوُ ليطول بعمرك
لكن انت ماذا تفعل؟
اجلس طول الليل وانا أشاهدك من خلف الشاشه اللعينه التي تفصل بيني وبينك
ان اعود لاستعماع صـوتكَ واعود قراءه رسائلك
لكن انت ماذا تفعل؟
اعود لقراءة رسائلك وهناك في اسطر الحديث كلمه تبهج قلبي وكلمه تحزنني لساعات
لكن انت ماذا تفعل؟
سأخبرك ماذا تفعل الان
تود وبرغبه شديده الموت
اخبرتني انك لا ترغب في العيش اخبرتك ماذا عني؟ لم تجيب
موتك هو اشبه بالعدم لي
لن اموت بعدك بل اسوء
قد اعيش دون شعور !
قد يحدث ما تخشى به وان ينطفى قلبي
إنَّ الله لا يُحمِل إنسان أكثر من تحمُل طاقته
وان رأيتَ نَفسك محرومًا من كُل راحة، إبتسم !
كم ستكون ضعيفًا بعد كل هذهِ الأحداث السيئة وتختار الموت؟
كِلانا يعلم إنكَ مُتعب لكن أنا هُنا!
حَقًا معك أُجاهِد، كُل شعور ستشعُره سأشعر مثلك لا تقلق أنا هنا !
حين تبتسم أبتسم معك أرجوك إبتسم
-زهـراءْ حـمـيد
audio
<unknown>
أمّا الآن
فلا أُريد المُحاربة ثانيةً
لأجل أيّ شيءٍ،
أُريد أن أستريح للأبد
وأن يأتيني
ما هو مكتوبٌ لي وحسب،
كأن أراه بكُل سلاسةٍ
يجلس جواري،
يَربت على كتفي
تعويضًا عن هذا العمر من الركض .
يُحاصرني خوف ونعاس
من أين انام
وصوت الحزن على راسي
أجراس تسحق في اجراس
وانا والغربة والأحزان وعيناك
وبقايا الكاس
والليل واوراقي الحيرى
والصمت العاصف والحراس
واقول لنفسي لو جاءت
يرتعش الضوء
وفي صمت تخبو الانفاس .
رغم كل الخدوش الداخلية فيك مازلت تضحك وتضحك تواسي وتسأل وتهتم تصنع الكثير والكثير لأجلهم مراعياً لمشاعر الجميع حولك حذراَ طيلة الوقت بأن لان ينتبه احدهم لحقيقة مايجري بداخلك ، هل لازلت تضن بأنك مجرد انسان عادي ؟
فقدتُ خفتي في الحضور، لذا أُمارس هذا الغياب
بكثرة، لم تعد الأماكن تسعني أو أسعها .
هـّل يَجب ان اعتبر ان هذا صباحاً ؟
كيـفَ يكون صباحاً دون وداعـك لي لليله امـس .
وهـا قـد مـرت لليالي طويله وانا لم ارئ النوم لانني انتـظر عودتـك لتخبرني هلا تعزفين معي مجدداً ؟ حقا اود تكرار لليله السادسه والعشرون من كانون الثاني الساعه الرابعه فجرا وحقا لا اهتم بالتفاصيل
لكنني اعـرف
انك لم تأتي
ولـْن تأتي
- زهـراءْ حـمـيد
بيننا مدن كثيرة
لكننا دائما نلتقي في مقطوعه موسيقية .