"يا اللّٰه الآن، أرخيت يدي عن كل شيء، لا أريد أن أختار مرة أخرى، أسألك أن تكون المُختار لي، فرؤية الأشياء من خلالك هي النجاة بعينها، وأنا لا أريد إلا النجاة يارب."
الناس القريبة مني دايم عايشين بمتاهات معي مهما فهموا شِيء وظنّوا أنهم عرفوني يكون فعلًا نقطة فِـ بحر .
اليوم عرفت حاجة أسمها (القنطرة) ، وهذا يُعتبر زي الصراط حتى لو كان الشخص الي ظالمك أو جارحك مكتوب له الجنة ما يدخلها إلا لما يواجهك ويستسمح منك ولو كنت رافض مسامحته،يتعاقب، ومن هالمنبر أقول "حلفت بالله ما أسامح"
كل ما قلت اني كبرت وفهمت ان الحياه مو كلها قبول ورحابه، اتفاجأ ان قلبي مازال يزعل من شعور الرفض، خلاص عاد يابزر اكبر