‏"يا اللّٰه الآن، أرخيت يدي عن كل شيء، لا أريد أن أختار مرة أخرى، أسألك أن تكون المُختار لي، فرؤية الأشياء من خلالك هي النجاة بعينها، وأنا لا أريد إلا النجاة يارب."

هههههههههه وصلت لمرحله انا بنفسي مدري ليه متضايقه

الناس القريبة مني دايم عايشين بمتاهات معي مهما فهموا شِيء وظنّوا أنهم عرفوني يكون فعلًا نقطة فِـ بحر .

‏اللهمّ يومًا نقول فيه

‏والرّوحُ من فَرطِ السّرورِ توهّجت

‏جعلوا مني شخصًا يشعر بأن عليه الذهاب دائمًا حتى في أجمل لحظاته.

"ولماذا قطعنا معًا
هذا الطريق الطويل
إذا كان علينا أن نفترق في النهاية؟"

اليوم عرفت حاجة أسمها (القنطرة) ، وهذا يُعتبر زي الصراط حتى لو كان الشخص الي ظالمك أو جارحك مكتوب له الجنة ما يدخلها إلا لما يواجهك ويستسمح منك ولو كنت رافض مسامحته،يتعاقب، ومن هالمنبر أقول "حلفت بالله ما أسامح"

" نحن ضحايا التفاصيل الصغيرة، من ينقذنا من هذه الورطة، ورطة الإنتباه المُفرط؟ ".

‏-أنا صَنيعة أمُي فإذا أستَحسنت خُلقي
‏ورأيت مني خيراً، لا تَشكُرني بل أدعِ لها.

‏"وارزقنا يالله لذة النظر لأمانينا وهي حقيقة"

ما بال عيناي ممتلئة
‏بدموع تخاف النزول؟
‏وما بال صدري،
‏ثقيلٌ رغم انفاسه الخفيفة؟
‏

لِماذا علينا أن نبقى بكُلِّ هَذا الثبات بينما أقدامُنا ترتعِش ؟

‏كل ما قلت اني كبرت وفهمت ان الحياه مو كلها قبول ورحابه، اتفاجأ ان قلبي مازال يزعل من شعور الرفض، خلاص عاد يابزر اكبر

كذاب ما حبني

استنزفت كل مشاعري لدرجة ماني قادره اعطي حب او مشاعر لأي شخص.

تغسل دمعها بماء الوضوء اتراها تهزم؟

أتمنى يوفرون مخابئ سرية تحت الأرض أو بالمرتفعات الشاهقة أو بأي بقعة معزولة حتى لو قلعة وادرين بحيث لما تباغتنا إنعدامية الرغبة بالظهور نعرف وين نفر بجلدنا.