الناس القريبة مني دايم عايشين بمتاهات معي مهما فهموا شِيء وظنّوا أنهم عرفوني يكون فعلًا نقطة فِـ بحر .
اليوم عرفت حاجة أسمها (القنطرة) ، وهذا يُعتبر زي الصراط حتى لو كان الشخص الي ظالمك أو جارحك مكتوب له الجنة ما يدخلها إلا لما يواجهك ويستسمح منك ولو كنت رافض مسامحته،يتعاقب، ومن هالمنبر أقول "حلفت بالله ما أسامح"
كل ما قلت اني كبرت وفهمت ان الحياه مو كلها قبول ورحابه، اتفاجأ ان قلبي مازال يزعل من شعور الرفض، خلاص عاد يابزر اكبر
أتمنى يوفرون مخابئ سرية تحت الأرض أو بالمرتفعات الشاهقة أو بأي بقعة معزولة حتى لو قلعة وادرين بحيث لما تباغتنا إنعدامية الرغبة بالظهور نعرف وين نفر بجلدنا.