أن تكونَ البصيرةُ لديك في دوامِ النظر والتطلع إلى المعنى، رافضةً رفضا عنيفا تسمية الأُمور والأحداث المارة عليها عبثا، أو اعتباطا، لا معنى لها ولا هندسة فيها ولا مقصدَ! وتعتبرهُ ضربا من الخيانة أن يُنظر للشيءِ قبل انبلاج معناه وحين احتِجابِ مقصده، فيُترجم من غيابهما العبث!
لا شيء تسلمُ به نفسك كإيمانك بالجدوى.
#في_تشخيص_الدواء
#جدوى
لا شيء تسلمُ به نفسك كإيمانك بالجدوى.
#في_تشخيص_الدواء
#جدوى