خربشات صديقات 🤍
406 subscribers
9 photos
3 links
Download Telegram
يولد الإنسان عجولاً، فتصفعه الحياة من حيث لا يحتسب، فيتعلم التصبر على الأقدار وفي قلبه غصة خفية ثم يعوض الله غصته كأنه ما حزن يوماً، فيدرك عظمة الصبر وحلاوته، فتصفعه الحياة مرةً أخرى، فتضيق به الدنيا ذرعاً، فيدرك أنه يحتاج أطناناً من الصبر!

صبراً به يقاوم، به يتعايش، يعيش، يتقبل مرارة الأيام وقسوتها، يتجرعها وإن لم يفهم حكمتها، يصبر لما يعلم من أسباب أقدارها، ولما لا يعلم! صبراً يحمل به الدنيا على قلبه دون أن يتخبطه الجزع ولو مرة! وصبراً يوصل به إلى أسمى أشكال الرضا مهما عصفت به الأقدار!

فاللهم أعنّا على الصبر وبشرنا بما تبشر به الصابرين يا الله!
‏عيش حياتك على مبدأ ؛ خسرت هالشيء
ربي بيعوضني بالأجمل ، ماله داعي
تحطّم نفسك ~
‏"
لو عرفنا النهايات .!
‏لتجنبنا الكثير من البدايات...
🎼🖤
أسوأ فترة ممكن تعيشها بحياتك هي الفترة الّلي مليانة أسئلة!

بكُل لحظة بتكون فاضي فيها وبعيد عن دوشة الشغل والدراسة والناس فجأة بتبدأ تفكّر:
" معقول أنا ماشي صح؟" " متى راح اوصل؟"
" ليش هكذا بيصير معي؟" " طيب كيف ارجع زي أول؟"


بتدخل بحرب نفسيّة صعبة وكل الأشياء الي انت بتجاهد فيها، ع تشوف إنها بلا فايدة ومش مستاهلة تعبك، مليون علامة استفهام براسك وكل ما تحاول تلاقي جواب، بيطلَع الجواب مُحزن أكثر من السؤال بحد ذاته، هذه هي المرحلة الي لازم تدعي ربنا إنه ما يوصلك لها. 💜🥺
ثم إن التخلي،
قــــوة.
إلا في مبادئك؛
فسيكون إهانة.
٠٠" المقارنة عدو النجاح ..
أنت منفرد بـ أسلوبك ، بـ شخصيتك ، بعقلك أنت شخص مميز ، فـ عش بقلب طفل ، وعقل حكيم وإن كان لا بد من المقارنة فلتكن بين أمسك ويومك .. 🖤🍂.
قصة حزينة:

ذات ليلة حصل شجار بين أبي وأمي وقام أبي بضربها بمطرقة على رأسها حتى سقطت على الأرض. بدأت الدماء تسيل من رأسها. أخذت أختي الصغيرة وحملتها وهربت لكي نختبأ في خزانة.

إختبأت وأنا وأختي في خزانة الملابس، وكنت أتراعش، وكل أجزائي تهتز من الخوف. بدأت أختي تنظر في عيني والدموع تسيل منها، لكنها لاتصدر أي صوت لأنني سبق وقد أحكمت إغلاق فمها.

وبعد مدة قصيرة سمعت صافرة سيارة الشرطة... وبعد لحظات قاموا بتحطيم باب المنزل ودخلوا.. كنت أسمعهم يتحاورون فيما بينهم، وأصوات أقدامهم تصدر ضجيج، وكأنهم يبحثون عن شيءٍ ما.
بدأوا بالبحث وإذ بأحد أفراد الشرطة فتح خزانة الملابس ونظر إليّ وقال:

-تعال ياصغيري لا تخف أنا معك.
خرجت انا وأختي مسكت بيدها وبدأت أمشي وراء الشرطي. وعندما وصلنا أمام المطبخ.. رأيت غطاءً أبيض موضوع على شخصٍ ما، لكن المكان هذا هو نفس المكان الذي وقعت فيه امي!

أخذنا الشرطي خارج المنزل، وسلمنا إلى الضابط.
أمرنا الضابط بأن نصعد في السيارة التابعة له، وعندما صعدنا سألني وقال:
- ماذا حصل ؟
قلت: قام أبي بضرب أمي بالمطرقة على رأسها و وقعت.
قال: وأين ذهب؟
قلت: لا اعلم
قال: وأين كنت انت وهذه الطفلة..
قلت: هذه اختي الصغيرة!
قال: نعم.. وأين كنتم؟
قلت: لقد كنت خائف، وأخذت أختي واختبأت في خزانة الملابس.

قال: حسنًا، لا تخف، كل شيء على مايرام،
خرج من السيارة وذهب بإتجاه المنزل، خرجت رأسي من نافذة السيارة وناديت عليه قائلًا:"..أحضر معاك أمي"
قام بمسح وجهه بيديه، وعاد وقال:
-لا تخف، أنت شجاع، وأنا معك!
لم أكن أعرف بأن الشرطة هم لحماية المواطنين، كنت أظنهم أشرار يقومون بحبسنا ويضربوننا، لأن أبي دائمًا ما يُرعِبني بهم، ويهددني بأنه سوف ينادي الشرطة علي ويقومون يحبسي وضربي إذا وجدني ألعب بداخل المنزل.
فرددت عليه قائلًا:

-أنا لست خائف، حتى لو قمت بضربي لقد تعودت!
قال: ماذا تقول! على ماذا تعودت؟!
قلت: أبي يضربني كل يوم، وأمي تقوم بتضميد الكدمات التي يسببها لي. فإذا أردت أن تضربني أحضر معك أمي لكي تضمد الكدمات التي سوف تسببها لي.
تغلغلت عيناه بالدموع، وأتجه نحو المنزل مسرعًا.
كنت أختلس النظر من نافذة السيارة التابعة للضابط، لكي آرى ماذا يحصل.

وبعد مدة قصيرة خرج بعض رجال الشرطة وهم يدفعون عربة تحمل شيءٍ ما مغطى بقماشٍ أبيض، وعندَ وصولهم بالقرب من سيارة الإسعاف هبّت الرياح وانكشف الغطاء.. وإذ بها أمي مطلية بالدماء!
قام أحد افراد الشرطة بتغطيتها.
لم أكن اعرف ما معنى أن يموت الإنسان لأنني كنت مجرد طفلٍ يجهل مايرى ويفعل!
فتحت باب السيارة وحملت أختي وذهبت نحو أمّي.
حاول رجال الشرطة منعي لكني بقيت مصرًّا على أن آراها، حتى سمحوا لي برؤيتها، كشفت الغطاء عنها، وكانت تبدو وكإنها نائمة!

ندهتها مناديًا"..أمي.. أمي"
لكنها لم تستيقظ، وضعت أختي فوقها لكي تراها وهيّ تبكي لكي تستيقظ وتقوم بإطعامها.
لكنها لم تتحرك قط! ألتفت إلى الشرطي وقلت له:
-لماذا لا تستيقظ أمي؟
لم يتفوه بأي حرفٍ وبدأ بالبكاء!
عندها عرفت بأن أمي قد رحلت وسوف لن تعود لنا مرةً أخرى، لأني رأيتها ذات يوم تبكي وقلت لها:
-لماذا تبكين يا أمي؟
قالت: أبكي على سعادتي يا بُني.
قلت: وماذا جرى لها؟
قالت: لم أعد أشعر بها.
قلت: لماذا لا تندهيها لكي تعود؛ وتشعرين بها؟
قالت: ياصغيري الأشياء التي تترك لنا الدموع، لن تعود مرةً أخرى!
『❥↓ٌ✮

سأهـبكِ حزناً يليق بالشعراء ، سأطعنك بسيف من الكلمات لتسيل على أوجاعك كالدم المراق ..
سأسحب يداي عنك ِ وأجعلك تبحثي عن مدرب يُدلكِ على العناق ، أنتِ لا تعلمين كيف يُضمد الشوق بالصبر في صمت الكلام ، سيكون الأشتياق الوحش الأكبر في مواجهتك سيبتلع أطرافك دون مقاومة ، ها أنا ألملم أوراقي رافعاً عيناي عنكِ ناظراً في الغيم سأرتدي ما تيسر معي من ازرار قمصاني لأغير ثوب الشعر وأختم قصائدي بعنوان : روحٌ بعثرتها أكف الريح .

ههه لا عليكِ فهذا نص قديم لم أود مشاركتك إياه في وقتها والآن حان الوقت لأعرض أخر ورقة كانت لكِ ، فأنا حالياً أكملت عامي الثالث وكأسي العاشر من دونك مدة كافية لأصنع بوصلة طريق جديدة عوضاً عن التي سرقتيها معك ، الآن انتهى حدادي وأعلنت وجهتي متناسي كُل مأساتي ..!!
‏لا تتزوجي رجلاً أبوه يصرف عليه،،










تزوجي الحاج الكبير مباشرة أحسن لك🌚😂💔
- ماذا عن هدفك النبيل ،وأحلامك الجميلة ..؟
- نبيل إنتحر ... وجمـيلة أصبحت راقصة 🌝🖤. !
الله يرزقني بزوج يطلع ورقه ويقول اكتبي لي كل الاشياء الي قلتيها لاهلك وقالوا اذا تزوجتي🌚🚶.
-
ثم أعود وحيدا ، كأنني لم أختلط بأحد أبداً . . . 💔🖤!
كنت أريد أن تعود دون أن أبدو مصراً على ذلك 💜.
نحن غالباً الشعوب الوحيدة التي تهتم إذا كان الآخر يصلي أم لا ، يصوم أم لا ، يرافق صديقة أم لا ، ملحد أم مؤمن ، ولكن لانهتم أبداً إذا كانَ ذو أخلاق أو نزاهة أو إنسانية .
•• إذا أحزنكَ شيء تافِه ، فأنتَ تخبِئ شيء ثقيل داخِل صدرك
*طموحك هو سر نجاحك🖤
تَبقى هُناك أحَاديث مخبئه بَداخلنَا ؛إنْ تَحدثنَا بَها أبكتَنا ؛ وَ إنَ كتمناها أوَجعتنَا
احيانا حتى أصابعنا تستحق الإعدام لأنها كتبت كلام جميل لأشخاص لا يستحقون
للأبد ، سأحتفظ بك في قلبي..
امرأة تهلُكها عفويتها لم تتصنع الكلمات يومًا
كُل شيء يخرج من فمها كما تشعر به في قلبها.