"لا إسمَ له
لا أريد أن أسمّيه حُباً
هذا الذي أشعر به نحوكَ
ولكن أنظر ،
حتى وإن لم يكن ذلك حُباً
مع أنه مؤكدٌ
أنني من بين كلّ ما يحيا في هذا العالم
لا أعبأ بشيءٍ كما أعبأ بك ، بعينيكَ
عندما في كثيرٍ من الأحيان تضحكان لي وحدي
لا أريد أن أسمّيه حُباً
هذا الذي أشعر به نحوكَ
ولكن أنظر ،
حتى وإن لم يكن ذلك حُباً
مع أنه مؤكدٌ
أنني من بين كلّ ما يحيا في هذا العالم
لا أعبأ بشيءٍ كما أعبأ بك ، بعينيكَ
عندما في كثيرٍ من الأحيان تضحكان لي وحدي
كنت أعرف حد اليقين
أن الوقوع بكَ
ليس بالأمر السهل
كان الأمر ثقيلاً عليّ
كنتُ مُجبرًا
لكنني ورغم ذلك الآن
لو كنت مُخيرًا
لأحببتكَ مرةً أخرى ،
أن الوقوع بكَ
ليس بالأمر السهل
كان الأمر ثقيلاً عليّ
كنتُ مُجبرًا
لكنني ورغم ذلك الآن
لو كنت مُخيرًا
لأحببتكَ مرةً أخرى ،
لمحتُك لدَقيقـًه واحدهَ ، كُنت علىٰ عَجل حينها ، ولا اعلم كَم ثانيهَ مَكثتُ بوجهَك مُحدقاً ، ومُنذَ ذلكَ اليوم ، وانا مُتعثر بِما لَمحت .
حينما تقولين
" من أجل خاطري "
أشعُر أنني أركُض للنافذه
وأنتظر متى ستقولين أقفِز، لأقفِز .
" من أجل خاطري "
أشعُر أنني أركُض للنافذه
وأنتظر متى ستقولين أقفِز، لأقفِز .
كيف حالِك !!
أحاول أَن أنوع في بداية رسائلي أليك
حتى لا تمِل ،
هل أعجبتك هذه المقدمة ؟
أم أعود إلى فصاحتي ؟
أم أبدأ الرسالهَ بمقدمةٍ عِراقية بحِتة فأقول :
أحاول أَن أنوع في بداية رسائلي أليك
حتى لا تمِل ،
هل أعجبتك هذه المقدمة ؟
أم أعود إلى فصاحتي ؟
أم أبدأ الرسالهَ بمقدمةٍ عِراقية بحِتة فأقول :