روي أنه لما أستشهد أمير المؤمنين عليه السلام، زاره الخضر عليه السلام بزيارة طويلة جاء فيها:
فَجَلَلْتَ عَنِ الْبُكاءِ وَعَظُمَتْ رَزِيَّتُكَ فِي السَّماءِ وَهَدَّتْ مُصِيْبَتُكَ الأَنامَ، فَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. رَضِينا عَنِ اللهِ قَضَاءَهُ، وَسَلَّمْنا لِلَّهِ أَمْرَهُ فَوَاللهِ لَنْ يُصابَ الْمُسْلِمُونَ بِمِثْلِكَ أَبَداً كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً وَحِصْناً وَقُنَّةً راسِياً وَعَلَى الْكافِرِينَ غِلْظَةً وَغَيْظاً فَأَلْحَقَكَ اللهُ بِنَبِيّهِ وَلا حَرَمَنا أَجْرَكَ وَلا أَضَلَّنا بَعْدَكَ.
فَجَلَلْتَ عَنِ الْبُكاءِ وَعَظُمَتْ رَزِيَّتُكَ فِي السَّماءِ وَهَدَّتْ مُصِيْبَتُكَ الأَنامَ، فَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجِعُونَ. رَضِينا عَنِ اللهِ قَضَاءَهُ، وَسَلَّمْنا لِلَّهِ أَمْرَهُ فَوَاللهِ لَنْ يُصابَ الْمُسْلِمُونَ بِمِثْلِكَ أَبَداً كُنْتَ لِلْمُؤْمِنِينَ كَهْفاً وَحِصْناً وَقُنَّةً راسِياً وَعَلَى الْكافِرِينَ غِلْظَةً وَغَيْظاً فَأَلْحَقَكَ اللهُ بِنَبِيّهِ وَلا حَرَمَنا أَجْرَكَ وَلا أَضَلَّنا بَعْدَكَ.
ذُقتُ من الحياةِ حرمانًا وتعبًا مُبكرًا للغاية.
أنتِ وحدكِ عوني وسعادتي
أنتِ وحدكِ ذلك الضوء المسائي البديع.
— سيرغي يسينين إلى والدته
أنتِ وحدكِ عوني وسعادتي
أنتِ وحدكِ ذلك الضوء المسائي البديع.
— سيرغي يسينين إلى والدته
فحتَّى متى رَوحُ الرِّضا لا يُصيبُني
وحتَّى متى أيامُ سُخطِكِ لا تمضي؟!
- ابن الأحنف
وحتَّى متى أيامُ سُخطِكِ لا تمضي؟!
- ابن الأحنف
أَيُّهَا النَّاسُ أَنتُمُ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ ۖ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ
إِذا تَذَكَّرتُ ما بَيني وَبَينَكُمُ
أَعانَ قَلبي عَلى الشَوقِ الَّذي أَجِدُ
المُتَنَبّي
أَعانَ قَلبي عَلى الشَوقِ الَّذي أَجِدُ
المُتَنَبّي
لَو كانَ قَلبِي مَعِي ما اِختَرتُ غَيرَكُمُ
وَلا رَضيتُ سِواكُم فِي الهَوى بَدَلا
وَلا رَضيتُ سِواكُم فِي الهَوى بَدَلا
لَم يَبقَ لي ها هُنا مِن بَعدِكُمْ ،إلّا
طَيفٌ جَميلٌ، بِهِ عَينايَ تَكْتَحِلُ.."
طَيفٌ جَميلٌ، بِهِ عَينايَ تَكْتَحِلُ.."
قد أقبلَ الصيفُ يحكي حَرَّ أنفاسِي
وفي فؤادي حَرٌّ ما لهُ آسي
- الثعالبي
وفي فؤادي حَرٌّ ما لهُ آسي
- الثعالبي
اليَومَ أَبكي عَلى قَلبي، وَأَندُبُهُ؛
قَلبٌ أَلَحَّ عَلَيهِ الحُزنُ فَاِنصَدَعا..
العباس بن الأحنف
قَلبٌ أَلَحَّ عَلَيهِ الحُزنُ فَاِنصَدَعا..
العباس بن الأحنف
مالِي وَقَفتُ عَلى القُبورِ مُسَلِّماً
قَبرَ الحَبيبِ فَلَم يَرُدَّ جَوابي
أَحَبيبُ مالَكَ لا تَرُدُّ جَوابَنا
اَنَسيتَ بَعدي خِلَّةَ الأَحبابِ
قالَ الحَبيبُ وَكَيفَ لِي بِجَوابِكُم
وَأَنا رَهينُ جَنادِلٍ وَتُرابِ
أَكَلَ التُرابُ مَحاسِني فَنَسيتُكُم
وَحُجِبتُ عَن أَهلي وَعَن أَترابي
فَعَلَيكُمُ مِنّي السَلامَ تَقَطَّعَت
مِنّي وَمِنكُم خِلَّةَ الأَحبابِ
_الامام علي ابن ابي طالب
قَبرَ الحَبيبِ فَلَم يَرُدَّ جَوابي
أَحَبيبُ مالَكَ لا تَرُدُّ جَوابَنا
اَنَسيتَ بَعدي خِلَّةَ الأَحبابِ
قالَ الحَبيبُ وَكَيفَ لِي بِجَوابِكُم
وَأَنا رَهينُ جَنادِلٍ وَتُرابِ
أَكَلَ التُرابُ مَحاسِني فَنَسيتُكُم
وَحُجِبتُ عَن أَهلي وَعَن أَترابي
فَعَلَيكُمُ مِنّي السَلامَ تَقَطَّعَت
مِنّي وَمِنكُم خِلَّةَ الأَحبابِ
_الامام علي ابن ابي طالب
وَأَنتِ مِنَ الدُنيا نَصيبي، فَإِن أَمُت؛
فَلَيتَكِ مِن حورِ الجِنانِ نَصيبي..
العباس بن الأحنف
فَلَيتَكِ مِن حورِ الجِنانِ نَصيبي..
العباس بن الأحنف
صَريعٌ مِنَ الحُبِّ المُبَرِّحِ وَالهَوى
وَأَيُّ فَتىً مِن عِلَّةِ الحُبِّ يَسلَمُ
مجنون ليلى
وَأَيُّ فَتىً مِن عِلَّةِ الحُبِّ يَسلَمُ
مجنون ليلى
أليس غريبًا أن نُمضي حياتنا ونحن نفكرُ بالأشياءِ التي نُحبُ أن نفعلها ولا نستطيع ؟
— جورج أورويل
— جورج أورويل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ، وأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ، وأَسْبِغْ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ، واشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ، واحْرُسْ حَوْزَتَهُمْ، وامْنَعْ حَوْمَتَهُمْ، وأَلِّفْ جَمْعَهُمْ، ودَبِّرْ أَمْرَهُمْ، ووَاتِرْ بَيْنَ مِيَرِهِمْ، وتَوَحَّدْ بِكِفَايَةِ مُؤَنِهِمْ، واعْضُدْهُمْ بِالنَّصْرِ، وأَعِنْهُمْ بِالصَّبْرِ، والْطُفْ لَهُمْ فِي الْمَكْرِ...
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ، وأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ، وأَسْبِغْ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ، وكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ، واشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ، واحْرُسْ حَوْزَتَهُمْ، وامْنَعْ حَوْمَتَهُمْ، وأَلِّفْ جَمْعَهُمْ، ودَبِّرْ أَمْرَهُمْ، ووَاتِرْ بَيْنَ مِيَرِهِمْ، وتَوَحَّدْ بِكِفَايَةِ مُؤَنِهِمْ، واعْضُدْهُمْ بِالنَّصْرِ، وأَعِنْهُمْ بِالصَّبْرِ، والْطُفْ لَهُمْ فِي الْمَكْرِ...
دول العرب والمسلمين ودويلاتهم بأجمعهم، ومن يرى رأيهم من الأعراب الأجلاف، ما عدا من لا يجهلون، ما تجرّأوا على إدخال وإمرار علبة طعام، لطفل أهلكته الحرب والمجاعة من غزة، دون توسّل بالاسرائيليّ، ويأتيك ليقول أنّها مسرحيّة، وأنّها تمثيليّة! فلتفعلوا هكذا مسرحيّة يا أشباه الرجال، وعراة الكرامة، وعار الزمان والمكان!