﴿مَنْ خَشِيَ الرَّحمَنَ بِالغَيبِ﴾

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

﴿رَبَنَا ءامَنَّا فاكْتُبنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ﴾

﴿ شَهرُ رَمَضانَ الَّذي أُنزِلَ فيهِ القُرآنُ هُدًى لِلنّاسِ وَبَيِّناتٍ مِنَ الهُدى وَالفُرقانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهرَ فَليَصُمهُ وَمَن كانَ مَريضًا أَو عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِن أَيّامٍ أُخَرَ يُريدُ اللَّهُ بِكُمُ اليُسرَ وَلا يُريدُ بِكُمُ العُسرَ وَلِتُكمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُم وَلَعَلَّكُم تَشكُرونَ ﴾

من سورة البقرة للشيخ سعود الشريم

﴿وَاصْبِر وَمَا صَبْرُكَ إلَّا بِالله﴾

﴿رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ﴾

﴿وَقالَ الشَّيطانُ لَمّا قُضِيَ الأَمرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُم وَعدَ الحَقِّ وَوَعَدتُكُم فَأَخلَفتُكُم وَما كانَ لِيَ عَلَيكُم مِن سُلطانٍ إِلّا أَن دَعَوتُكُم فَاستَجَبتُم لي فَلا تَلوموني وَلوموا أَنفُسَكُم﴾

وقال إبليس حين دخل أهل الجنةِ الجنةَ، وأهل النارِ النارَ: إن الله وعدكم الوعد الحق، فأنجزكم ما وعدكم، ووعدتكم وعد الباطل فلم أَفِ بما وعدتكم به، وما كان لي من قوة أقهركم بها في الدنيا على الكفر والضلال، لكن دعوتكم إلى الكفر، وزينت لكم المعاصي، فسارعتم إلى اتباعي، فلا تلوموني على ما حصل لكم من الضلال، ولوموا أنفسكم.
- المختصر في التفسير

الشيخ د. #سعود_الشريم

﴿ وَلَم أَكُن بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﴾

﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ﴾
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم هي الذكر الأول لتفريج الكربات وإن الشَّدائِد لتهُون بكثرةِ الصَّلاةِ عليه ﷺ

﴿وَلا تَكونوا كَالَّتي نَقَضَت غَزلَها مِن بَعدِ قُوَّةٍ أَنكاثًا..﴾

﴿رُبَما يَوَدُّ الَّذينَ كَفَروا لَو كانوا مُسلِمينَ﴾

﴿وَنَحْنْ أَقْرَبُ إِلَيْهِ﴾

﴿تَبارَكَ الَّذي بِيَدِهِ المُلكُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ﴾

زيّنوا ليلة الجمعة
بكثرة الصلاة على النبيِّ..

﴿ وَاعلَموا أَنَّ اللَّهَ يَحولُ بَينَ المَرءِ وَقَلبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيهِ تُحشَرونَ ﴾

﴿ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُم ﴾

﴿ الَّذينَ يَذكُرونَ اللَّهَ قِيامًا وَقُعودًا وَعَلى جُنوبِهِم ﴾

﴿ وَالباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوابًا وَخَيرٌ مَرَدًّا ﴾