لـ كافل فاطم
117 subscribers
1.84K photos
3.09K videos
60 files
116 links
اللهم اجعلنا مع الحسين واصحاب الحسين..
• اللهم عجل لوليك صاحب الزمان ؏ 313
تاريخ القناة 9سبتمبر 2021
Download Telegram
١٩ المُحرّم
خُروج السَبايا مِنَ الكوفةِ إلىٰ الشام
مَع الحُسين عِشرَة وليسَ عَشرة.
عَلىٰ الناگَة يبَعد أهلِي "سِبِيّة💔"
‏فَازَ مَنْ تَمَسَّكَ بِكُمْ وَأَمِنَ مَنْ لَجَأَ إِلَيْكُمْ!
مُصِيبَةً ماأعظَمَها وَأعظَمَ رَزِيَّتَها في الإسلامِ
وَفي جَمِيعِ السَّماواتِ وَالأرض.
هلقناة عِبارة عَن أطمئنان مُستحيل تلگون
مثلها بالتلي تصفحوا جمالها 🤍🥹
ما سَألْتُكَ عن وَلَدي بْل سَألْتُكَ عَنْ الحُسَيْن💔،
IMG_20230918_232110_742.jpg
147.8 KB
وَأَشْتاقَ؛
إِلى قُرْبِكَ فِي المُشْتاقِينَ💔،
ليِشهدوا أن سَڪينة بِنتُ حُسِيناً أفِنت العُمِر
تنوح الليالي "وأبتاه، واحُسِيناه💔."
من هو الذي أدمىٰ قلب الحسين"؏"❗️

عندما عاد الحسين إلى المخيم حاملاً علىٰ كفيه البراءة المذبوحة رأته السيدة زينب نظرت إليه يحمل طفله ويمشي محني الظهر ودموعه على خديه، أخي ما يبكيك يانور عيني؟ كان الطفل مغطىٰ برداء الحسين، لم ترى زينب الطفل المنحور سألته أخي هل سقيت الطفل ماءً؟ ولما هذا الحزن والبكاء عندها كشف الرداء عن طفله المذبوح وقال: بصوت تخنقة العبرة، أخيه زينب حملت القتلى وحداً تلو الأخر منهم من جئت به مقطعاً اوصلاً ومنهم المخضب بدمة ولكن أدمى قلبي عبد الله، حين اخرج يدية من قماطه من حرارة السهم واراد إن يعتنقني وهو يفرفر كالطير المذبوح ويحرك شفتيه ظناً منه أن دمه ماء.
IMG_20230920_223250_115.jpg
507.5 KB
عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ
عَلَيْها رَقيباً، وَخَسِرَتْ
صَفْقَةُ عَبْد لَمْ تَجْعَلْ
لَهُ مِنْ حُبِّكَ نَصيباً💙،
VID_20230918_113504_507.mp4
1.5 MB
كَل شَدّة تمُر بيِة
اكَلهُم تنَكضيِ بزوُدك .
لماذا يُسَّمى تارك الصلاة كافراً. ❗️

•عن مسعدة بن صدقة قال: سئل أبو عبد الله "عليه السلام"ما بال الزاني لا تسميه كافراً وتارك الصلاة قد تسميه كافراً، وما الحجة في ذلك؟ قال: لأن الزاني ومااشبهه انما يفعل ذلك لمكان الشهوة، ولانها تغلبه وتارك الصلاة لا يتركها إلا استخفافاً بها، وذلك لانك لاتجد الزاني ياتي المرأة إلا وهو مسلتذ لإتيانه اياها قاصداً إليها، وكلّ من ترك الصلاة قاصداً إليها فليس يكون قصده لتركها اللذة، فإذا انتفت(اللذة) وقع الاستخفاف واذا وقع الاستخفاف وقع الكفر.

•قرب الإسناد، ص٤٧. 📚