"اللهم ارضني بما قضيت، وعافني فيما أبقيت، حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما عجلت"

‏اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّد كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيم إنَّك حميدٌ مجيدٌ

استغفرالله العظيم و أتوب إليه

استغفر الله عدد خلقه ورضى نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته

«لا إله إلا الله وحده لاشريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير»

اللهم صَل وسلم على نبينا محمد🤍

‏﴿وَجَاءَتْهُ الْبُشْرَى﴾
‏اللهُمَّ سُقْ إلينا بشائراً تبعثر كلماتنا، وتَهوي بنا ساجدِين🤍

‏﴿وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾
‏ "فَهُوَ حَسبهُ" : كافيه الأمر الذي توكل عليه به.

"إياكَ وتأجيل التوبة، فساعةُ الموتِ لحظةٌ ومضيَّةٌ سريعةٌ يُدرِكُ الإنسانُ حينها أنَّ الأمر انتهى ولم يعد باستطاعته فعل شيء، فاجْعَل دأْبَكَ الاستغفار صباحًا ومساءً وفي كل حين، يقول النبي ﷺ: مَن أَحَبَّ أن تَسُرَّه صحيفتُه؛ فَلْيُكثِر فيها من الاستغفار "

يقول الله في الحديث القدسي:"وماتقرب إليَّ عبدي بشيءٍ أحَبَّ إليَّ مما افترضتُ عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافِلِ حتى أحبه، فاذا احببْتهُ كنتُ سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطِشُ بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأُعطِيَنَّه، وإن استعاذني لأُعيذَنَّه"

‏اللهمَّ اكفِنِي بحلالِكَ عن حرَامِكَ وأغْنِنِي بفَضْلِكَ عمَّن سواكَ .

"صَلَّى عليك اللهُ ما خَفَقَت بنا
‏أرواحُنا تَرجُو جِوارك مَوعدا"

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد

﴿فَوَيلٌ لِلمُصَلّينَ ۝ الَّذينَ هُم عَن صَلاتِهِم ساهونَ﴾

سَاهُونَ: غَير مُبالين بها، يؤَخرونها عن وقتِها، ولا يُقيمونها على وجْهِهَا