مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
9K subscribers
388 photos
66 videos
7 files
10 links
- سَيَكون مجِيئَهُ يُوسفيًا وَ فرحَتي يَعقُوبيَّه، سَيصبُو القلب صُبوًا زُليخيًّا فأَحتَضِن ذلكَ الجُزء المبتُورِ من جسَدي فَاعُودُ كالبَدرِ في مُنتصفِ شوالِ مُكتَملًا 🤍🌸
Download Telegram
‏يعزُّ عَليّ أن أصُد بِقلبي،
لأنّني أعرفُ جديّتي إذا فعلت .🤍
كان الفرق شاسع بين أنّ تعتذر لأنّك أغضبتني وبين أنّ تعتذر لأنّك خذلتني.. الغضب يكفيه الاعتذار، وأحيانًا يكفيه فقط مساحة من الوقت والصمت، لكن الخذلان لا يخفّف مرارته الاعتذار، ولا الوقت ولا الصّمت.. كلّ الآمال تسقط دفعة واحدة.. تهوي وتذوي وبشدّة •
🖤
أنا أيضًا آسف ، لأنني بهذه
الحقيقة معك مقابل هذا
الزيف الذي أتلقاه منك .
أما بعد ..
فـإن الساعي إليكِ حلالًا لن يخونه دربه،
سيسُوقه الله لعُقر داركِ مَجرورًا من قلبه ♥️.
مرحبًا ياعزيزي البعيد
أنا حزين جدًا وأعتذر كوني سأكون سلبيًا بهذه الرسالة وهذا مالا أريد لكنه " الواقع "
عزيزي أنا حزين كوني لا أعيش أي شيء حقيقي والجميع هنا يرتدون أقنعة ولم أصادف وجهًا حقيقيًا بينهم
يدّعون المحبة وقلوبهم تقطر سواد ،
الجميع يكذب والجميع تعلو مصالحهم على مبادئهم وأنا حزين ياعزيزي
أنا لايهمني شيء سِوا أن لايكون كل شيء وهمي
عزيزي هل أنت كذلك تشعر ؟
وهل الجميع بالفعل أصبحوا هكذا ؟
أم أنني أرى الجميع في عين خيبتي ؟
أتمنى أن أصادف شخصًا حقيقيًا ولو لمرة واحدة بحياتي

متخوف من البشر أكثر من الكائنات الفضائية نفسها
وأنا حزين حزين جدًا ..

وداعًا .
‏سأُفلتك،
‏مثل كل الأشياء
‏التي أتعبت يدي
‏ولم تستحقني
‏"خذو دائمًا مايليق بكم ويوازي أرواحكم، من حلم، وأشخاص، وحتى كلمات"
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
تمنيت لو يتوقف الزمن ... عند وداعنا للمرة الاخيره لاتمعن النظر في ملامحك ، لاحفظها في ذاكرتي كي لا انساها مهما مر من الزمان دون رؤيتها ، لاحضنك لآخر مره كي ازيل اشواقي المستقبليه ، لودعتك وداع يليق بنا ليس ك وداعنا حينها كم كان جافًا و مؤلمًا 💔 تمنيت لو اننا…
لم أعُد أشعر بشيء
لم أعُد كمان كنت
في السابق،
لقد فقدت شغفي تجاهك
وتجاه كل اشيائكَ الصغيرة التي كانت تدهشني
منعني كبريائي من المضيِّ معك
إنني تغيَّرت كثيرًا
من بعدك،
لم أعُد ذلك الذي يسرق أخبارك
ممّن حوله،
ولم تُضئ عتمة ذاكرتي منذ مدةٍ طويلة،
أصبح اسمُك كأيّ اسمٍ آخر،
بعد أنْ كان سماعُه يدقُّ ناقوسًا في قلبي
وأصبحت ماضيًا،
رغم أنني كنت أعتقد بأنَّك الحاضر والمستقبل،
والماضي حتَّى.
بكلِّ إيمانٍ أحببت إخبارك بأنِّي اجتزتك،
لم أعُد أشعر بشيءٍ إطلاقًا،
وذلك أمرٌ مريحٌ جدًا،
ومخيفٌ جدًا في الوقت نفسه.
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
مرحبًا ياعزيزي البعيد أنا حزين جدًا وأعتذر كوني سأكون سلبيًا بهذه الرسالة وهذا مالا أريد لكنه " الواقع " عزيزي أنا حزين كوني لا أعيش أي شيء حقيقي والجميع هنا يرتدون أقنعة ولم أصادف وجهًا حقيقيًا بينهم يدّعون المحبة وقلوبهم تقطر سواد ، الجميع يكذب والجميع…
رغم انني لست عزيزك البعيد ..
يؤسفني أن أخبركِ انكِ جميلة جدًا فوق ما تتخيلين ، لكن لا يوجد من البشر من يستحق قلبكِ الأبيض وعاطفة الأمومة فيك.

يؤسفني أن الذين يحبون ابتسامتك لا يهتمون لبكائك، والذين يحبون دموعك لا تعنيهم ضحكتك، وانك لن تفهمي لماذا لا يحبونك كلك ببكائكِ وابتسامتكِ!

يؤسفني أنكِ ستتعلقين بالشخص الخطأ،
وانتِ تعلمين ذلك، لكنك عاجزة عن نسيانه وعن تخيل الحياة بدونه
وعن وجود تفسيير مقنع لهذا التعلق.

يؤسفني أنكِ ستحزنين لأجل آخرين لا يستحقون حزنك، وستنتظرين غائبين تناسوك، وستبكين كثيرًا
وستكتبين لأنكِ لا تعرفين لماذا انتِ حزينة جدًا ولماذا يخذلونك، ولماذا انتِ فدائية في الحب لهذا الحد ولماذا الأقنعة من حولك تتكاثر، وانتِ مازلت مصرّة على العيش بدون قناع.
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
رغم انني لست عزيزك البعيد .. يؤسفني أن أخبركِ انكِ جميلة جدًا فوق ما تتخيلين ، لكن لا يوجد من البشر من يستحق قلبكِ الأبيض وعاطفة الأمومة فيك. يؤسفني أن الذين يحبون ابتسامتك لا يهتمون لبكائك، والذين يحبون دموعك لا تعنيهم ضحكتك، وانك لن تفهمي لماذا لا يحبونك…
أهلًا بك عزيزًا وجدًا
أعرف أن لا أحد يستحق الحب الممزوج بمشاعر الأمومة لكن ياعزيزي أنا كل ما أريده هو أن نكون أناسًا نحمل " إنسانية "
لا يؤلمني غياب أحد لكن يؤلمني الحضور الباهت والتواجد المزيف
ولا يؤلمني قول الحقيقة المؤلمة بل النفاق في القول والعمل ..
لا يؤلمني لماذا بل ممن !!

أما أنا فلا أهتم كون أحدهم يحب إبتسامتي او حزني أنا يؤلمني منظر أم تبكي ومنظر طفل حزين
تؤلمني القساوة من الأقارب على أقاربهم
بل تؤرقني قصص الخيبات التي لاشأن لي بها
انا قلبي يتفطر لأننا أمة محمد " خير أمة أخرجت للناس"
أردت أن نكون مثالًا
أردت أن نقف بشموخ وعزة حتى لو لم نملك شيئا كان يكفي جدًا بأن نفخر كوننا كنا أنقياء فحسب
يؤلمني جدا ياصديقي هذا التلوث الذي نعيشه

وشكرًا لك جدا كونك لم تستطع تجاهل حزني وأكرر أنني حزين لأجلنا ليس لأجلي بل لأنني رأيت الوجوه الحقيقية أسوء من الأقنعة .
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
ضموا صديقاتي بدعوة لان روحي بيهن اكثر من روحي ذاتها !
امنحها صبرًا يا الله ...
وامنحها قربك لانها تخبرني انها تحبك،
تبكي وترتل ابتهالاتها كل ليلة لأجلك،
تحتاجك وتؤمن انك قريب منها،
تسمعها وتشد على قلبها .
وامنحها سعادة يا الله،
لأنها متعبة ولا تخبرني،
تبكي ولا تتصل بي،
ولا تجد ما يجفف دموعها
سوى الكتابة .
قيل في وَداع المحبين ...؟؟
مَاذَا لو عَاد مُعتذِرًا؟
قيل في وَداع المحبين ...؟؟
"لم تكن إلا حبيبًا، كيفَ لي
‏أن أحييكَ بحزمٍ واضطرابْ؟
‏وأناديكَ "فلانًا" هكذا، ثمّ
‏لا تشعرُ نفسي باغترابْ؟
‏يا فلانًا، لم يعد لي صفةٌ
‏كي أناديهِ كما نادى الصّحابْ
‏يا فلانًا، مُبعدًا عنّي إلى
‏غيمةٍ أخرى وفيضٍ وسحابْ
‏يا فلانًا، كان دومًا ذاهبًا
‏لِمَ أضناني إذن هذا الذهابْ؟"
أتظن - مثلًا - إن امرأة
محاطة بالمحبة
أينما أدارت طرفها ،
ستبحث عن مودتك ؟
عن أي حال نتحدث وانا الذي أحاطه الانطفاء في كل مكان، أصحبت كالغريب عن هذا العالم لا أعلم كيف ومتى سأستطيع إعادة تجميع نفسي ...
مرت الأيام و أنا اتساءل كيف سأمضي على هذه الحالة تفكير أكل حائط المعقول أرهق الجسد في سبيل فترة لن تطول ولكنها طالت ، عيون تبكي ليلاً لا يعلم عنها سوا صاحبها أين المفر من كل هذا ! ....
إزدحام مشاعر كادت أن تقتلني ولا أجد ملجئ ولا منجى للهروب منها سارح في خفايا هذه الحياة أتساءل هل علي الرحيل؟!!
فكل الأشياء التي كانت أنظاري تلتفت لها لم تعد تثير أهتمامي وكأنني تغيرت وهذا الشيء يخيفني..
أحمل في قلبي أعباء على عاتقي أهلكت روحي ... تائهه ولا أعلم ماذا أكتب لذا سأتوقف هنا مع كامل حزني على نفسي التي ضاعت في يوم ولن تعود إلى صوابها أبداً •