م.خالد فريد سلام
30.3K subscribers
1.15K photos
955 videos
28 files
281 links
قناة المهندس خالد فريد سلام الجديدة

نحن هنا نستخدم عقولنا ... ونكتب ما يتردد الكثيرون عن كتابته.

فأهلا وسهلا بك في عالمنا الصادم.
Download Telegram
اجراءات تقشفية لترشيد الكهرباء في مصر يعلنها وزير الكهرباء ......
وتردد المشير أبوغزالة مرتين :
١- يوم مقتل السادات ، إذ كان من الممكن ان يقوم باعتقال جميع من كانوا في المنصة وإعلان الأحكام العرفية وتنصيب نفسه رئيسا.

٢- خلال أحداث الأمن المركزي إذ كان حسني مبارك خارج البلاد وقتها ونزل الجيش للشارع ولو كان أبوغزالة جريئا لأعلن الاستيلاء على الحكم وفرض الأحكام العرفية ولاعتبر ثورة الأمن المركزي تعبيرا عن رفض الأجهزة السيادية لحكم مبارك واستخدم هذه الرواية في تبرير استيلاءه على السلطة.

ومعروف أن المشير أبوغزالة وجه مقبول شعبيا وأمريكيا .... ولكنه تردد وخشي من ردات الفعل الدولية.
استطلاع لمعرفة الشرائح العمرية للمتابعين، انت من مواليد ؟
Final Results
2%
الخمسينات
6%
الستينات
18%
السبعينات
42%
الثمانينات
27%
التسعينات
6%
الألفينات
السيسي فعل بمصر في عشر سنوات مالم يستطع أحد فعله من قبل :

١- اصبحت الديون اكبر من اجمالي الناتج القومي
٢- الطبقة المتوسطة تم سحقها.
٣- الجنيه اصبح بلا قيمة.
٤- تنازلنا عن أهم موقع استراتيجي لنا (تيران)
٥- وقعنا على اتفاقية اطارية كارثية تهدد أمننا المائي.
٦- معدل جرائم عالي وانتشار القتل في الشوارع وظواهر اجتماعية عجيبة منها الانتحار والالحاد.
٧ - مذابح كبيرة في قلب القاهرة سواء عند الحرس او رابعة.
٨- حرق مساجد ومحاصرتها واغلاقها تماما في وجه المصلين.
٩- بيع أصول البلد بالجملة للسعودية والإمارات.
١٠ - اهدار مليارات في مشاريع بلا عائد.
اليهود يغتالون اليوم القائد في كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح ابراهيم النابلسي وبذلك يتضح أن إسرائيل تقوم بعملية استئصال ممنهج لجميع القادة الميدانيين .

اللافت للنظر هو صمت حماس التام منذ بداية الاحداث سواء في القطاع او في الضفة.

منشور للتوثيق
تقرير عن إبراهيم النابلسي ... رحمه الله.
متابعات || عودة حمزة نمرة لمصر بعد سنوات كان يخشى العودة فيها خوفا من الاعتقال..
اذن ... لا يملك الإخوان اي اجابة عن سؤالنا الذي طرحناه وظلوا يهاجموننا بلا عقل وبجنون عليه !!!!!

ربنا يشفي فعلا 😊

شاهدوا ... عصام تليمة ....
مجرد مقارنة سعر الجنيه بالشيكل اليهودي يعطيك فكرة عن الوضع الذي وصلنا إليه

فبينما كانت حجة السادات من اتفاق السلام هي الالتفات الى الداخل المصري وتحسين الأوضاع الإقتصادية بعد سلسلة من المواجهات التي انهكت الاقتصاد، ولقد كان هذا شعار مبارك من بعده حتى قال : السلام "خيار استراتيجي" وبعيدا عن كونها جملة غير عقلانية فإنها تعكس فهم نظام مبارك الذي يعد استمرارا لتصورات السادات السياسية والاقتصادية ، وصولا الى السيسي صاحب مقولة: "نريد ضمان أمن جيراننا" ... وهي كلها سياسات هدفها المحافظة على الوضع الراهن لضمان الاستقرار الاقتصادي للدولة.

وبعد كل هذه السنوات تعالوا نقارن بين وضع الدولة المصرية ووضع الاحتلال الاسرائيلي على جميع المستويات ... الاقتصادية / السياسية !

مصر على شفا الإفلاس ، قرارها السياسي مصادر لصالح (الدول الراعية) ، فقدت أهم مفاتيحها الاستراتيجية ، وفي حالة ضعف غير مسبوقة.

بينما اسرائيل تعربد في المنطقة وتهدد أمن مصر في اثيوبيا واقتصادها أقوى بكثير من مصر !

هذه الطغمة العسكرية البائسة التي تحكم البلاد على مدار عقود .... أما آن لها أن تتنحى جانبا قبل أن نصحو فلا نجد ما نورثه لأولادنا !
"حتى الحاكم الشمولي، الذي تتمثل أداة حكمه الرئيسية في التعذيب، يحتاج إلى [موافقة] الشرطة السرية وشبكة مخبريها."

يعني : لا يمكن الحكم بمجرد القمع ، لابد من حصول توافق بين من يحكم وبين فئة ما داخل المجتمع تقبل بممارساته وتساعده عليها.

لا يمكن أن يستبد حاكم إلا بدعم من فئة /فئات داخل المجتمع… وهذا واقع مشاهد
عندما تنهار المجتمعات تتقلص مساحة القبول الشعبي لنظام الحكم وعندها يلجأ النظام الى اساليب الإخضاع بالقوة لعزوف المجتمع عن المشاركة الطوعية في موارد الدولة ومؤسساتها (فواتير كهرباء / ضرائب / تجنيد …الخ. ) ولهذا يخصص النظام موارد ضخمة لبناء السجون (مؤسسات العزل الاجتماعي للعناصر غير المرغوبة للنظام) وعلى الأمن والمراقبة وغيرها. وهنا تتحول العلاقة بين المجتمع والدولة الى علاقة استعباد بين سيد واتباع لا علاقة توافقية تشاركية بين مواطنين متساويين.

من كتاب ( مابعد الجندي والدولة) بتصرف يسير.
عظيم ... هكذا يتسق الإخوان مع منهجهم تماما مثلما كتبت في الفيسبوك وقلت في البث المباشر.

هاهم يأخذون خطوة للخلف كما توقعت قبل أن يقول ابراهيم منير وحلمي الجزار هذا الكلام بشهر كامل ....

قلت : لابد أن يأخذ الإخوان خطوة للوراء ويعلنوا عدم منافستهم للسلطة وان يشاركوا في الحوار الوطني وفقا لمنهجههم المتكرر ، فهاجموني ، ثم بعدها بشهر فعلوا ذلك !!!!
هذا المنشور كان تفريغا للبث المباشر .... يوم ١١ يوليو ٢٠٢٢ وسبق كل مواقف الجماعة الحالية ....وكما ترون يتصرف الإخوان تماما كما هو مكتوب في ختام المنشور.
مصر تسير الى مصير الأرجنتين ... ولو لم يتغمدنا الله برحمته ستكون معدلات الانهيار الاقتصادي حادة جدا وغير مسبوقة.

وكما حدث في ٢٠٠١ في الارجنتين حين فر رئيس الجمهورية ووزير الاقتصاد الى خارج البلاد بطائرة هليكوبتر تاركين البلد لمصيرها المحتوم فوارد جدا تكرار نفس المشهد في مصر.

الارجنتين تاريخها مع الديون وصندوق النقد هو تماما ما يحدث في مصر الآن ... ابحثوا واقرأوا.

يارب .... لا تجعلنا نرى في أهلنا أمر سوء.
يحدد الهدف السياسي - الذي يعد الباعث الأول والأساسي لاندلاع الحرب - كلا من :
١- الهدف العسكري الواجب تحقيقه.
٢- حجم المجهود المطلوب لتحقيق هذا الهدف العسكري.

تتطابق الأهداف السياسية والأهداف العسكرية "أحيانا"، ولكن في حالات أخرى لا يكون الهدف السياسي هدفا عسكريا مناسبا !!.

ولابد في حالات كهذه من اختيار هدف "عسكري آخر" يخدم (الغرض السياسي) ويمثله في المفاوضات التي ستتبع العمل العسكري وهنا لابد من الانتباه الى خصائص وميزات كل دولة ذات علاقة.

هناك أوقات لابد فيها من التركيز على أن البديل سيكون مهما بدرجة كبيرة إن أريد للهدف السياسي أن يتحقق.

من كتاب #عن_الحرب
كلاوزفيتز بتصرف.
____

تعقيب للتوضيح :

أحيانا تكون بعض الدول غير قادرة على مواجهة دول أقوى منها عسكريا وفي نفس الوقت تملك تأثيرا على دول أخرى أصغر تستطيع من خلالها تهديد مصالح الدولة القوية ، عندها تستخدم الدول الأضعف تأثيرها على الطرف الثالث لاشعال صراع لا تكون هي طرفا مباشرا فيه لاستخدامه في تحقيق أهدافها السياسية.