أسير في دروبنا، ذات الدروب التي مشيناها أيام صبانا، وأتساءل متى نعود لأفراحنا، ونحقق أحلامنا ونسمع صدى ضحكاتنا، ونمسح دموع الأحزان من طريقنا، ونشبك الأيادي ونرفع الأمل شعاراً لنا .
ستجدُني في طرفِ ذلك المقهى الصغير أجلسُ وحَدي غالباً بعيداً عن الضجيج ، لا أضُرُ ولا أُضَر ! وقد أنفع أيضاً