𝐋' ᴍᴀʀᴀɪᴍ •
1.61K subscribers
142 photos
41 videos
1 file
‏كم مِن كليمٍ شَكا لِلناسِ لَوعَتهُ
‏فزادَهُ الناسُ وَجدًا فوقَ مَا وَجدَا


@llmzllBot
بوْت تَواصل
Download Telegram
وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ
‏تَحنُ عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ
‏أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى
‏أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ؟!
﴿ فَإنِّيِ قَرِيبْ ۞﴾
تزول الدنيا عَليك وانتَ لا تدري،
اذا جنَ عليك الليل هل تعيش الى الفجرِ؟
ڪم من فتى أمسى واصبح ضاحڪاً،
واكفانهُ في الغيب تُنسج وهوَ لا يدري ..
ڪَم من صَحيحً مات من غير علةٍ
وڪَم من سقيمً عاشَ عمراً من الدهرِ
من عاشَ الفاً والفين ..
لابد من يوماً يسير فيه الى القبرِ .
Forwarded from ١٩ || ٺ (تـَبارك حـَيدر)
يا رفيقة روحي مهما حاولت شرحَ عَظيم صنعكِ فلن تكفيه لغات العالم اجمع،
فأنتِ النور الذي لطالما نجح بأخراجي من ظلمات تفكيري،
أنتِ الدرع الذي لطالما حماني في جميع معاركي، أنتِ منقذتي
الشخص الذي قد أجازف بخسارة العالم لأجله، معكِ لم تدمع عيناي سوى بدموع الفرح
وجودي معكِ أستطيع ان احلم مره اخرى، وفي تلكَ الأحلام انتِ الجزء الأجمل دوماً
أنتِ العوض عن جميع الألم،
أنتِ روحٌ اخرى تسكن بجوار روحي .
أحب هلمخلوقه 🤎.
تَجدون
حسنَ
جَمالِها
في
قَصائد
"السياب"
لَوصِف جَمال وَطنهُ .
عَيناكِ مَا أدراكِ مَا عَيناكِ
مُدنٌ مِنَ الألوانِ والأفْلاكِ
أنَا أحسدُ الأجفَانَ تَرمشُ فَوقَها
والكُحلَ إذ يَلهُو بِه رَمشَاكِ ..
أهُيم في عَينيكِ اليُمنى فـَ أعشَقها،
وأبصرُ السحرَ في أرجاء يُسراكِ
يا جمرةً إشتَعلت في داخلي شغفاً، يزداد،
أن إبصَرت عَيني عَيناكِ
لَقد رُزقت جَمالاً لَست أدركهُ
أظنُ رَبي مِنَ ألازهارِ سَواكِ .
" لا تَحسبي أنِي لغَيريكِ أكتبُ،
او أنني بغَير كاسكِ أشربُ
ما غَاب طيفكِ عَن عيوني لحظةً
هذا لأنكِ مِن عيوني أقربُ "
عزّت عليّ مشاعري فدفنتُها
‏بعد الذبول فمتُّ قبل أواني
‏لا شيء يُطفئُ عَبرةً مخنوقةً
‏في القلب إلا رحمةً تغشاني
‏للظُّلم ألفُ طريقةٍ وأشدُّها
‏أن يعبث الإنسانُ بالإنسانِ
مَتى يَشتفي منكَ الفؤادُ المُعذبُ؟
وسهمَ ألمنايا مِن وصالكَ أقربُ ،
فَبُعدٌ، وشَوقٌ، وأشتاق، ورَجفةٌ
فَلا أنتَ تُدنيني، ولا أنا أقربُ .
وڪُلما حَدثتُها أزدات جَمالاً ..
__ _
مُحتالةٍ أنتِ لا امانَ لكِ،
مَن قَال أنكِ مِن جِنسنا؟
مَن قَال أنكِ مِثلنا، مَلكٌ سقَطتي ها هُنا ..
𝐋' ᴍᴀʀᴀɪᴍ •
__ _ – وڪُلما حَدثتُها أزدات جَمالاً ..
أن ضاقَ صَدركِ للحياة فـَ أنني،
اهديتُ صَدري لروحكِ موطنا .
ولَقد ذَكرتكَ والرماحِ نواهلٌ
مُني وبيضِ الهند تقطر من دمي
فودتت تَقبيلَ السيوفِ لأنها
لَمعت كَبارق ثغركِ المُبتسمِ .
بَعض العِيونُ كَحدِ النَصلُ تَقتُلنا
ايٌن المَفرِ؟
وهَذا الحُسنَ سَجانُ
لمحتُ فِي عَيناك ..
بَغدادي
واشيَائي
وأمنيَاتي،
وأنا يا أنا مُغرم بِعَيناكِ
كَما اغرمَت بَبغدادي .