إنها الجمعة
اللهم صلِّ على سيدنا محمد وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم .

.
انه الليل سيّد الإنهيارات الصامتة .

‏"اللهُ قادرٌ أن يعوّضَ الإنسانَ
‏لدرجةٍ أن يُنسيه
‏ما الذي خسره في البداية"

- بكيتُ لأن شيئًا لا يبقَى مَعي
ولأنّي دَائمًا من يذهبُ خاسرًا ووَحيدًا ولأن أحدًا لا يعرفُ ما حدثَ لي،
وبكيتُ أكثر..
لأنّني جففتُ دمُوعي قُرب بابِ المنزل..
حيثُ يجبُ أن أُخفِي بُكائي عن كلّ أحَدٍ 🖤.👌

كل عام وأنتم بخير .


يارب انصر غزة يارب فلسطين يارب انا بوجهك .

- أهلاً رمضان:
الروتين الذي لا يُمل منه، و شعور السلام في كل مكان و أصواتُ المساجد و الإيمان ، أهلاً رمضان ♥️💭

أفطَر الجسد🍛 ، وبقي القلب صائمًا 🤍

-
"لا حياة لمن يظل واقفًا على الضفاف، خائفًا من الأمواج والأعاصير، الحياة لمن يتحرك، يُقدِم، يُقبِل، يخوض، يتعثر، ينهض، يصبر، حتى يظفر أخيرًا".
-

قليلةٌ هي الروايات التي مثل رواية «آلموت» للكاتب السلوفيني فلاديمير بارتول. ورغم أنَّها ليست الرواية الوحيدة التي تحكي عن طائفة الحشاشين وزعيمها حسن الصبَّاح الذي أرعب الملوك والأمراء والدول الإسلامية من حوله، فإنها رواية فريدة واستثنائية في عرضها لهذه الطائفة وأيديولوجيتها العجيبة.

وقد برزت هذه الرواية بقوَّة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 في أوساط المثقفين، وخصوصًا بعض «التنويريين» العرب، بوصفها تحاكي نموذجًا لما يمكن أن تكون عليه «الطائفة الدينية» وأيديولوجيتها «الإرهابيَّة»، وهو ما ظهر في الكلمة التي قدَّمها بها ناشر الرواية ومترجمها للغة العربية.

إلا أنَّ الرواية جد مختلفة عمَّا يُراد لها أن تكون من قِبَل البعض. صحيح أنَّها تروي حكاية طائفةٍ دينية متطرِّفة؛ لكنَّ المستوى الفلسفيَّ في الرواية أعلى وأوعى وأقيم بكثير من الخطاب «التنويري» المتشنِّج، وفيه وعي لما يجب ان يكون عليه الأدب المقتبس من اصل تاريخي.

أنصح بقرائتها .

انا صائم عَن كُل شيء
إلا
التفكير بش
فما كُفارتي ؟

إنها الجمعة
اللهمَ صلِّ على سيدنا محمد وعلى آلهِ وصحبه وسلم .

الرابعة

4:00

إنها الجمعة
اللهمّ صلِّ على سيدنا محمد وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم .