العيد هو أن تعود طفلاً ..
العيد هو أن تعود الى حقيقتك النقية
العيد هو أن تعود الى فطرتك
العيد هو أن تعيد عقلك الى قلبك

العيد هو عودة وجودك الى حضن الله
لهذا نفرح بالعيد، الطفل والطفلة الحقيقة فينا
تعود الى الإنسانية، إلى حضن الحياة
إلى الإحتفال بأن الله معنا
وأننا أبناء الله، إلى الأبد
مبارك هذا اليوم ..
ولتكن مباركة قلوبكم، أرواحكم، عوائلكم
وليكن السلام والرضا والأبتسامة والفرح
في كل بقاع هذه الأرض العظيمة

آمين

عائلة #فن_القلب 🧡
#ماهاناندا 🍂

عندما يحدث في حياتك حدث مؤلم ،
عليك أن تقطع الج­سر النفسي ( القصص والتفاسير )
والجسر العاطفي ( شعور الندم والتذمر وغيرهم )
لأن هذه الجسور كفيلة بإبقاء الحدث حيا !
وكلما تحدثت عنه ستعيشه من جديد

عليك تقبله أولا ومن ثم دعه يرحل
( let it go ) ..
عبارة فيها سر جميل وهي مفتاح روحاني ،
فيها مع­نى وتأثير كبير.
كيف ؟ ...
الخط­وة الأولى هي مسامحة ذاتك ،
لاحقا ستُريك الحياة بأنها تحمل شفاء كل يوم ..
لكننا نحن من يتمسك بالحدث،
الوقت (الزمن) كفيل بشفاء ومحو كل شيء ، ​
كثيراً ما نرى كبار السن لا ينسون الأحداث المؤلمة التي حدثت منذ زمن بعيد ،
فقط لأنهم يتمسكون بتلك الأحد­اث ويحافظون عليها في رؤوسهم بكل تفاصيلها.

مثلاً ..
كلنا لدينا حالات وفاة .. طبيعية أو غير طبيعية
البعض يعيش الحزن لشهور والبعض لسنة
وهناك من يعيشه لسنوات وسنوات !
وهناك من يعيشه للأبد !
يعت­مد الشفاء على مدى استعدادك ونيتك للتقبل و الخر­وج من هذه الحالة والمرحلة.

الحياة تسمح للحدث بالرحيل بتفاصيله ومشاعره وتأثيره ،
لكن ​الإنسان هو من يتمسك به في رأسه !
ويجتهد بوعي أو بدون وعي في خلق ظروف وبيئة يعشعش فيها هذا الألم ،
ويرغب دائما في أن يقوم المحيطون به بتصديقه والتعاطف معه
وبهذا يعيش مجتمع كامل في حزن ثقيل لمئات السنين.

الدواء والشفاء موجودان في الحياة
فقط إسمح للوقت بالمرور
وتذكر دائماً بأن ..( من لا نغفر لهم نحمل نار­هم معنا )

#ماهاناندا
#فن_القلب

التصالح مع الندم وقطع والتسليم

……
عندما يحدث في حياتك حدث مؤلم ،
عليك أن تقطع الج­سر النفسي ( القصص والتفاسير )
والجسر العاطفي ( شعور الندم والتذمر وغيرهم )
لأن هذه الجسور كفيلة بإبقاء الحدث حيا !
وكلما تحدثت عنه ستعيشه من جديد

عليك تقبله أولا ومن ثم دعه يرحل
( let it go ) ..
عبارة فيها سر جميل وهي مفتاح روحاني ،
فيها مع­نى وتأثير كبير.
كيف ؟ ...
الخط­وة الأولى هي مسامحة ذاتك ،
لاحقا ستُريك الحياة بأنها تحمل شفاء كل يوم ..
لكننا نحن من يتمسك بالحدث،
الوقت (الزمن) كفيل بشفاء ومحو كل شيء ، ​
كثيراً ما نرى كبار السن لا ينسون الأحداث المؤلمة التي حدثت منذ زمن بعيد ،
فقط لأنهم يتمسكون بتلك الأحد­اث ويحافظون عليها في رؤوسهم بكل تفاصيلها.

مثلاً ..
كلنا لدينا حالات وفاة .. طبيعية أو غير طبيعية
البعض يعيش الحزن لشهور والبعض لسنة
وهناك من يعيشه لسنوات وسنوات !
وهناك من يعيشه للأبد !
يعت­مد الشفاء على مدى استعدادك ونيتك للتقبل و الخر­وج من هذه الحالة والمرحلة.

الحياة تسمح للحدث بالرحيل بتفاصيله ومشاعره وتأثيره ،
لكن ​الإنسان هو من يتمسك به في رأسه !
ويجتهد بوعي أو بدون وعي في خلق ظروف وبيئة يعشعش فيها هذا الألم ،
ويرغب دائما في أن يقوم المحيطون به بتصديقه والتعاطف معه
وبهذا يعيش مجتمع كامل في حزن ثقيل لمئات السنين.

الدواء والشفاء موجودان في الحياة
فقط إسمح للوقت بالمرور
وتذكر دائماً بأن .. ( من لا نغفر لهم نحمل نار­هم معنا )

#ماهاناندا 🍂
#فن_القلب ز