#أخبار #تيليجرام :

يتم تنشيط القدرة على تثبيت الرسائل في المحادثات العادية. هذه الميزة ممكّنة حاليًا على خادم اختبار Telegram.
#أخبار #تيليجرام :

وفقًا للصور المنشورة في التحديث القادم لـ Telegram ، ستتم إضافة القدرة على إرسال ألبومات تحتوي على ملفات ، مثل إرسال مقاطع فيديو وصور متعددة ، كألبوم.

بالنسبة للمسؤولين ، ستحتوي الرسائل أيضًا على إحصائيات منفصلة وأكثر تقدمًا. يعد مخطط الاشتراك وعرض كل ساعة ، الذي يُظهر عدد المشاركات في المحادثات الخاصة والعامة ، من بين الميزات الجديدة لإحصائيات الرسائل.

#موسس #تيليجرام يقول :

سمعت أن Facebook لديه قسم كامل مكرس لمعرفة سبب شهرة Telegram. تخيل أن عشرات الموظفين يعملون بدوام كامل.

يسعدني توفير عشرات الملايين من الدولارات على Facebook والتخلي عن سرنا مجانًا: احترم مستخدميك.

يشعر الملايين من الأشخاص بالغضب من التغيير الأخير في شروط WhatsApp ، والتي تنص الآن على أنه يجب على المستخدمين إرسال جميع بياناتهم الخاصة إلى محرك إعلانات Facebook [1]. ليس من المستغرب أن تسارع هروب المستخدمين من WhatsApp إلى Telegram ، والذي يستمر بالفعل منذ بضع سنوات.

مع وجود حوالي 500 مليون مستخدم ويتزايد عددهم ، أصبح Telegram مشكلة رئيسية لشركة Facebook. غير قادر على التنافس مع Telegram في الجودة والخصوصية ، يبدو أن WhatsApp على Facebook قد تحول إلى التسويق السري: كشف محررو Wikipedia مؤخرًا عن العديد من الروبوتات المدفوعة التي تضيف معلومات متحيزة إلى مقالة WhatsApp Wikipedia [2].

اكتشفنا أيضًا روبوتات تنشر معلومات غير دقيقة حول Telegram على وسائل التواصل الاجتماعي. فيما يلي الأساطير الثلاثة التي يدفعونها:

الخرافة 1. "كود Telegram ليس مفتوح المصدر". في الواقع ، كانت جميع تطبيقات عميل Telegram مفتوحة المصدر منذ 2013 [3]. تم توثيق تشفيرنا وواجهة برمجة التطبيقات (API) الخاصة بنا بالكامل وتمت مراجعتهما بواسطة خبراء أمنيين آلاف المرات. علاوة على ذلك ، Telegram هو تطبيق المراسلة الوحيد في العالم الذي يحتوي على تصميمات يمكن التحقق منها لكل من iOS و Android [4]. أما بالنسبة إلى WhatsApp ، فقد تعمدوا التعتيم على الكود الخاص بهم ، مما يجعل من المستحيل التحقق من تشفيرهم وخصوصيتهم.

أسطورة 2. "التيليجرام روسي". في الواقع ، ليس لدى Telegram خوادم أو مكاتب في روسيا وقد تم حظره هناك من 2018 إلى 2020 [5]. لا يزال Telegram محظورًا في بعض البلدان الاستبدادية مثل إيران ، في حين أن WhatsApp والتطبيقات الأخرى "التي يُفترض أنها آمنة" لم تواجه أي مشكلة في هذه الأماكن.

أسطورة 3. “Telegram غير مشفر”. تم تشفير كل محادثة على Telegram منذ الإطلاق. لدينا محادثات سرية شاملة ومحادثات سحابية توفر أيضًا تخزينًا سحابيًا آمنًا وموزعًا في الوقت الفعلي [6]. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى WhatsApp تشفير صفري لبضع سنوات ، ثم تبنى بروتوكول تشفير تموله حكومة الولايات المتحدة [7]. حتى لو افترضنا أن تشفير WhatsApp قوي ، فإنه يتم إبطاله عبر أبواب خلفية متعددة والاعتماد على النسخ الاحتياطية [8].

في عام 2019 وحده ، أنفق Facebook ما يقرب من 10 مليارات دولار على التسويق [9] (أعتقد أن هذا يشمل الروبوتات المدفوعة على ويكيبيديا ومواقع أخرى).

على عكس Facebook ، لا تنفق Telegram أي أموال ، ناهيك عن مليارات الدولارات ، على التسويق. نعتقد أن الناس أذكياء بما يكفي لاختيار الأفضل لهم. واستنادًا إلى حكم نصف مليار شخص يستخدمون Telegram ، فإن هذا الاعتقاد له ما يبرره.